المصدر / القاهرة:غربة نيوز
اجتمعت اللجنة الدستورية السورية، المؤلفة من أعضاء من الحكومة والمعارضة، للمرة الأولى اليوم الأربعاء في أول خطوة فيما تقول الأمم المتحدة إنه طريق طويل نحو المصالحة السياسية، ولكن خبراء يشككون بشدة فيما إذا كانت حكومة الرئيس بشار الأسد ستكون مستعدة لتقديم الكثير من التنازلات خلال المفاوضات، بعدما عززت سيطرتها العسكرية على الأرض.
وأجرت اللجنة التي تضم 150 عضوًا مراسم افتتاحية في قاعة بمقر الأمم المتحدة في جنيف، بدعوة من مبعوث الأمم المتحدة الخاص جير بيدرسن ودعم من قوى عالمية.