المصدر / وكالات
حقق الإصلاحيون وحلفاؤهم المعتدلون الداعمون للرئيس الإيراني حسن روحاني مكاسب كبيرة في مواجهة المحافظين في الانتخابات التشريعية إلا أن أي طرف لم يحصل على الأغلبية.
وبحسب النتائج النهائية الرسمية التي أعلنت الاثنين 29 فبراير/شباط، فإن معظم المحافظين فقدوا مقاعدهم في مجلس الشورى.
وتتيح هذه النتائج للرئيس الإيراني الاعتماد إضافة إلى مؤيديه على أصوات النواب المحافظين المعتدلين بشأن بعض الملفات أو الإصلاحات.