• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 12/10/2017 - 07:40 بتوقيت نيويورك

تفاصيل اتفاقات الصلح الـ 6 بين حماس وفتح في القاهرة

تفاصيل اتفاقات الصلح الـ 6 بين حماس وفتح في القاهرة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

جمعت حركتي "فتح" و"حماس" الفلسطينيان حتى الآن 6 اتفاقات لإنهاء الانقسام، وكان آخرها الاتفاق الحالي برعاية مصرية، اليوم الخميس، الذي تم الإعلان عنه بعد 11 عاما من الانقسام، سبقه التوقيع على 5 اتفاقات، تنوعت في رعاياتها وبنودها.

كان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، أعلن فجر الخميس، التوصل إلى اتفاق بين حركتي فتح وحماس في حوارات المصالحة الجارية بالقاهرة، والتي بدأت الثلاثاء برعاية مصرية، وتضمنت جلسات مطولة.

وذكرت مواقع إعلامية مقربة من حماس، قال هنية إنه "تم التوصل فجر اليوم إلى اتفاق بين حركتي فتح وحماس برعاية مصرية كريمة"، حسبما نقل عنه عضو الدائرة الإعلامية لحماس طاهر النونو .

وقال الموقع، إن قضايا المنظمة والانتخابات وتشكيل حكومة الوحدة الوطنية، تأجلت للنقاش في اجتماعات الفصائل المزمع عقدها بعد أسبوعين.

وفيما يلي الاتفاقات السابقة:

- وثيقة الأسرى عام 2006:

في مايو 2006 وقع قادة فلسطينيين ممثلين عن 5 فصائل فلسطينية في سجون الاحتلال بما في ذلك من فتح وحماس وثيقة للمصالحة الوطنية تعرف باسم وثيقة الأسرى، تم صياغتها، بهدف إنهاء الانقسام الفلسطيني بين الفصائل، وتشكيل حكومة وطنية.

- اتفاق مكة عام 2007:

التوقيع على اتفاقية جديدة في مكة المكرمة في 8 فبراير 2007 بعد 8 أيام من المحادثات، ونصت على وقف الاشتباكات بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة وتشكيل حكومة وحدة وطنية.

وبحضور خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أعلن في قصر الصفا اتفاق مكة المكرمة بين حركتي "فتح" و"حماس"، كما أعلنت صيغة تكليف رئيس السلطة محمود عباس للسيد إسماعيل هنية برئاسة مجلس الوزراء الفلسطيني.

لكن سرعان ما فشل وعلى إثر ذلك تجددت الاشتباكات بين حركتي فتح وحماس، وخلال فترة وجيزة تمكنت حركة حماس من السيطرة على قطاع غزة.

- إعلان صنعاء 2008:

في 23 مارس 2008 وقعت حماس وفتح إعلانا للمصالحة في صنعاء، ودعا إلى عودة قطاع غزة إلى حالة ما قبل يونيو 2007.

وظهر الخلاف حول التفسير على الفور، في حين قالت فتح إن على حماس أن تتخلى عن سيطرتها على غزة أولا، وطالبت الأخيرة بإعادة حكومة الوحدة بقيادتها.

وفي 8 نوفمبر 2008، أوقفت محادثات المصالحة الفلسطينية التي كانت مقررة في القاهرة بعد أن أعلنت حماس مقاطعتها احتجاجًا على احتجاز مئات من أعضائها من قبل قوات الأمن التابعة للرئيس محمود عباس في الضفة المحتلة، بحسب الموقع الفلسطيني.

- اتفاقية القاهرة 2011:

في 27 أبريل 2011، أعلنت الفصائل اتفاقا بوساطة من مصر لتشكيل حكومة مؤقتة مشتركة مع إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في عام 2012.

وفي 4 مايو 2011 في حفل أقيم في القاهرة وقع الاتفاق رسميا رئيس السلطة محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحماس آنذاك خالد مشعل.

ونص الاتفاق على تشكيل حكومة انتقالية من التكنوقراط للتحضير للانتخابات التشريعية والرئاسية للسلطة الوطنية الفلسطينية في سنة واحدة، كما سمح بدخول حماس إلى منظمة التحرير الفلسطينية وإجراء انتخابات لهيئة صنع القرار التابعة للمجلس الوطني الفلسطيني.

وفي يونيو 2011، علقت المفاوضات المتعلقة بتشكيل حكومة الوحدة بسبب الخلافات حول من سيكون رئيس الوزراء، حيث أصرت فتح على استمرار سلام فياض، وكان مرفوضًا من حماس، كما اختلفت الحركتان على كيفية التعامل مع الاحتلال، فبينما تؤيد فتح السلام معه، رفضت حماس مطالب دولية بالتخلي عن سلاح المقاومة والاعتراف بـ"إسرائيل".

- إعلان الدوحة 2012:

وصف إعلان الدوحة الذي وقعه محمود عباس وخالد مشعل في فبراير 2012 بأنه خطوة إلى الأمام في التنفيذ المتوقف لاتفاق المصالحة الفلسطينية الذي وقع في القاهرة في أبريل 2011.

وفي مارس 2012، ذكر محمود عباس أنه لم تكن هناك خلافات سياسية بين حماس وفتح، حيث توصلوا إلى اتفاق على منصة سياسية مشتركة وعلى هدنة مع "إسرائيل".

وفي 1 أبريل، وصف تنفيذ المصالحة بأنه متعثر مع عدم إحراز أي تقدم في مخطط الانتخابات.

- اتفاق الشاطئ 2014:

في 23 أبريل 2014 وقعت فتح وحماس اتفاقا جديدا للمصالحة ينص على تشكيل حكومة وحدة في غضون 5 أسابيع تليها الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في غضون 6 أشهر.

وفي 2 يونيو 2014، وافق عباس على حكومة الوحدة التكنوقراطية الجديدة برئاسة رئيس الوزراء الحالي رامي الحمد الله، إلا أنها فشلت بعد ذلك بعد حرب غزة.

- تفاهمات القاهرة 2017

تزامنًا مع زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية للقاهرة على رأس وفد من قيادة حماس الجديدة، في أول زيارة خارجية له، لبحث العلاقات الثنائية بين حماس ومصر، ومناقشة الوضع الفلسطيني، وبعد لقاءات مطولة، أعلنت حركة حماس إعلان حل "اللجنة الإدارية"، والتي اتخذها رئيس السلطة محمود عباس ذريعة لضرب قطاع غزة من الخاصرة من خلال إعلانه مجموعة من الإجراءات الانتقامية من قطاع غزة.

وتمثلت الإجراءات بخصومات كبيرة على رواتب موظفي السلطة، وإحالة عدد كبير منهم للتقاعد، ووقف التحويلات الطبية، وتقليص الكهرباء الإسرائيلية لغزة، وتوعده بالمزيد من الإجراءات.

ومع إعلان حماس حل اللجنة الإدارية والذي لقي بترحيب فصائلي وأممي، عقدت لقاءات ثنائية بين حركتي فتح وحماس في القاهرة، توجت بإعلان اتفاق بينهما يليه لقاء جامع لكل الفصائل خلال الأسابيع المقبلة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات