
بيليه يتصدر قائمة أفضل 10 مهاجمين في تاريخ كرة القدم
.jpeg)
الكاتب : عمر إبراهيم
في عالم كرة القدم، يظل المهاجمون هم صناع اللحظات الحاسمة، وحملة راية المجد. ومع تعدد النجوم عبر العصور، تبقى بعض الأسماء محفورة في ذاكرة الجماهير بفضل تأثيرهم الفريد.
شبكة LenteDesportiva نشرت تصنيفًا خاصًا لأعظم 10 مهاجمين في تاريخ اللعبة، بناءً على الحسم، الثبات، وصناعة الفارق في المباريات الكبرى.
1. بيليه – الذي بدأ كل شيء من
أسطورة البرازيل والعالم، رمز الكرة الجميلة والروح الهجومية. لم يكن بيليه مجرد لاعب، بل ظاهرة ثقافية ورياضية عالمية. سجل 756 هدفًا، وتُوج بـ27 بطولة، منها 3 كؤوس عالم.
2. جيرد مولر – قناص اللحظة الواحدة
الألماني الذي لا يضيع الفرص. بلمسة واحدة كان يقلب الموازين. سجل 570 هدفًا، وحصد 14 بطولة، ويُعد أحد أعمدة التفوق الألماني في السبعينات.
3. فيرينك بوشكاش – العبقري المجرّي
نجم الجيل الذهبي للمجر وريال مدريد، لم تكن تسديداته فقط مرعبة، بل شخصيته داخل الملعب كانت ملهمة. أحرز 246 هدفًا وحقق 15 بطولة، وغيّر مفاهيم التمركز الهجومي.
4. روماريو – فنان منطقة الجزاء
كل لمسة منه كانت تهديدًا حقيقيًا للمرمى. أسلوبه في التمركز والتسجيل جعل منه نجمًا يصعب تكراره. سجّل 379 هدفًا، وحقق 17 لقبًا، أبرزها كأس العالم 1994.
5. أوزيبيو – البرتغالي الفتاك
أسطورة بنفيكا والهداف الذي عرّف أوروبا على الكرة البرتغالية، أحرز 424 هدفًا، وحقق 31 بطولة، وظل مرجعًا للهدّاف الكامل.
6. ألفريدو دي ستيفانو – القائد الشامل
لاعب متكامل، صنع وسجل وقاد. مع ريال مدريد، كان حجر الزاوية في الهيمنة الأوروبية. أحرز 321 هدفًا، وتُوّج بـ24 بطولة.
7. رونالدو نازاريو – الظاهرة
سرعة، مهارة، حسم. رونالدو البرازيلي جعل من كل مباراة عرضًا فرديًا للإبداع. سجّل 310 أهداف، وحقق 11 بطولة، وخلّد اسمه في كأس العالم 2002.
8. روبرت ليفاندوفسكي – قوة تهديف لا تتراجع
الهداف البولندي الذي أثبت أن الاستمرارية هي أعظم سلاح. أحرز 610 أهداف وحقق 32 بطولة، وظل طوال مسيرته رمزًا للانضباط والتطور.
9. ماركو فان باستن – النقاء الكروي
رشيق، أنيق، قاتل أمام المرمى. رغم أن الإصابات حرمته من مسيرة أطول، فإن هدفه في نهائي يورو 1988 وحده كان كافيًا لدخوله التاريخ. سجّل 277 هدفًا، وحقق 19 بطولة.
10. جيمي جريفز – هداف إنجلترا الأنيق
ببراعة فطرية وذكاء تهديفي، سجّل 422 هدفًا، وحقق 6 بطولات. رغم تواريه إعلاميًا مقارنة بغيره، فإن أرقامه تتحدث عنه بصوت عالٍ.