• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية روسيا تكثف ضرباتها ضد منشآت أوكرانية الهند تنتقد القيود الأوروبية على الطاقة الصين ترفض قيود كندا الجديدة على واردات الصلب 22 مصرفًا روسيًا تحت طائلة العقوبات الأوروبية الجديدة روسيا: لا حلّ دون اعتراف أوروبا بجذور الصراع مع أوكرانيا تصعيد من ترامب يُربك المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي روسيا تُنهي اتفاق التعاون العسكري مع ألمانيا بعد أكثر من عقدين التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف

الأربعاء 05/04/2017 - 02:01 بتوقيت نيويورك

الرياض : السعودية تضم تيران وصنافير لخرائطها الرسمية

الرياض : السعودية تضم تيران وصنافير لخرائطها الرسمية

المصدر / وكالات

أظهرت خرائط رسمية قيام السعودية بضم جزيرتي تيران وصنافير للخرائط الرسمية المعتمدة في المملكة، من خلال وضعهما ضمن الحدود الدولية للبلاد.

وتوضح الخرائط  الصادرة عن الهيئة العامة للمساحة السعودية، وهي مؤسسة حكومية ترتبط بوزير الدفاع وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، جزيرتا تيران وصنافير ضمن حدود المملكة وخرائطها المعتمدة.

وتخضع الجزيرتان منذ عقود للسيادة المصرية، لكن اتفاقاً لترسيم الحدود بين الرياض والقاهرة وقعه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس عبد الفتاح السيسي، قضى في أبريل من العام الماضي بعودة الجزيرتين للسيادة السعودية.

ومنذ ذلك التاريخ شهدت القضية جدلاً وسجالاً واسعاً في مصر مع لجوء معارضين للاتفاق إلى القضاء المصري الذي أصدرت محاكمه عدة أحكام متناقضة ببطلان الاتفاقية ومشروعيتها، فيما تجنبت السعودية الدخول في تلك السجالات.

وتقول السعودية إن الجزيرتين سعوديتان في الأصل، وهو ما يتفق مع رأي الحكومة المصرية التي تقول إن السعودية طلبت من مصر بعد نحو عامين من احتلال فلسطين، حماية الجزيرتين، وإنها أبرمت معها اتفاقية لردهما في إطار ترسيم  الحدود.

وأصدرت محكمة مصرية اليوم الأحد حكماً ببطلان حكم قضائي لمحكمة أخرى اعتبر الاتفاقية لاغية، ويخضع الحكم الجديد أيضاً للاستئناف، ما يبقي القضية في أروقة القضاء بينما يعتزم البرلمان المصري مناقشتها والتصديق عليها نهائياً بوصفها من أعمال السيادة التي يبت فيها رئيس الجمهورية ويصادق عليها البرلمان، وليست من اختصاص القضاء.

وشهدت العلاقة بين الحليفين العربيين القديمان فتوراً في الآونة الأخيرة بسبب تباين في المواقف حول السياسة الخارجية لكل منهما بشأن نزاعات المنطقة، لاسيما الملف السوري، لكن ما لبثت أن عادت لحرارتها بعد لقاء بين قيادة البلدتين على هامش قمة عمان الأخيرة نتج عنه الترتيب لعقد لقاء آخر بينهما في الرياض في وقت لاحق من الشهر الجاري.

الأكثر مشاهدة


التعليقات