• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا

الثلاثاء 10/10/2017 - 04:15 بتوقيت نيويورك

أنقرة "تستطلع" في إدلب.. هدفان للعملية التركية

أنقرة

المصدر / وكالات - هيا

اتخذت قوة استطلاع تركية مواقع لها داخل أراضي محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وذلك بعد أن عبرت الحدود يوم الاثنين.

وقالت رئاسة أركان الجيش التركي إن هدف العملية يقتصر حالياً على الاستطلاع قبل عملية عسكرية متوقعة قريباً في إدلب تتضمن إقامة منطقة خفض التوتر بموجب اتفاق #أستانا .

هدفان للعملية: الاستطلاع وتقديم المساندة وتأمين الحدود

وقد شملت مهمة الاستطلاع هذه إقامة نقاط مراقبة. وبحسب المعارضة السورية فقد توجهت قوات الاستطلاع التركية إلى جبل الشيخ بركات الذي يطل على مناطق يسيطر عليها مقاتلو #المعارضة في محافظة #حلب المجاورة لإدلب ومنطقة #عفرين التي يسيطر عليها الأكراد.

إلى ذلك، تقدم القوات التركية التي ترابط الآن على الحدود مع #سوريا بالقرب من #معبر_أطمة المساندة للعملية التي تعتزم فصائل درع الفرات المدعومة من تركيا القيام بها في إدلب لتعزيز اتفاق الحد من القتال في شمال غرب البلاد.

وربما تتضمن العملية العسكرية مواجهات مع هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة "سابقاً، والتي تسيطر على أغلب محافظة إدلب والمناطق المحيطة، وتعارض اتفاق خفض التصعيد الذي اتفقت عليه أنقرة وروسيا وإيران.

وإضافة لمهمة مراقبة منطقة خفض التوتر بموجب اتفاق استانا ومساندة درع الفرات، تسعى تركيا أيضاً إلى تأمين حدودها، كما أوضح الرئيس التركي أردوغان بقوله إن أنقرة لن تسمح بما وصفه ممر إرهابي يبدأ في عفرين ويمتد حتى البحر المتوسط، في إشارة إلى شريط على الحدود الجنوبية لتركيا يسيطر عليه من على الجانب السوري مقاتلون أكراد وهيئة تحرير الشام.

التعليقات