• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

السبت 21/10/2017 - 02:49 بتوقيت نيويورك

فرنسا: لا نريد أن نكون حراسا لدول إفريقية..

فرنسا: لا نريد أن نكون حراسا لدول إفريقية..

المصدر / وكالات - هيا

قالت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورنس بارلي، أمس الجمعة، إن على الولايات المتحدة أن تكثف دعمها لقوة إفريقية من المزمع تشكيلها لمحاربة المتشددين في غرب القارة.

وأفادت بارلي، في كلمة أمام مؤسسة بحثية في واشنطن: "في منطقة الساحل، تنتشر (قوات) فرنسا في أجواء شديدة التوتر بدعم هائل من الولايات المتحدة. نحن ممتنون بشدة لهذا الدعم".

وأضافت، خلال زيارة للولايات المتحدة للاجتماع مع نظيرها الأمريكي جيمس ماتيس، ومستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إتش.آر مكماسر: "لكن، لا بد من فعل ما هو أكثر من ذلك بكثير. لا يمكن أن نكون ولا نريد أن نكون حراسا لدول إفريقية ذات سيادة. لا بد من تمكينها من هزيمة الإرهاب بمفردها".

وتسعى فرنسا ودول غرب إفريقيا إلى إنشاء قوة إقليمية جديدة.

وأشارت بارلي إلى أن هدف القوة الإفريقية الجديدة هو تعزيز القدرات الأمنية لتشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي وموريتانيا، وجميعها مستعمرات فرنسية سابقة.

وتدخلت فرنسا في مالي للتصدي لحملة شنها متشددون، بدأت العام 2012، وما زال لها 4 آلاف جندي في المنطقة، في إطار العملية التي تحمل اسم "برخان"، يعملون إلى جانب قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وقوامها عشرة آلاف جندي في مالي.

وتقدم واشنطن دعما وتدريبا لعمليات أمنية بالمنطقة، لكنها تتعامل بفتور مع القوة الإفريقية وقاومت دعم الأمم المتحدة لها.

المصدر: رويترز

التعليقات