• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الثلاثاء 07/11/2017 - 03:12 بتوقيت نيويورك

إسرائيل تعتزم بناء "جدار امني" على الحدود مع الأردن

إسرائيل تعتزم بناء

المصدر / وكالات

تعتزم إسرائيل تدشين مشروع الجدار الأمني الفاصل على طول الحدود بينها وبين الأردن، حيث سيعلن رسميا عن انتهاء العمل بالجدار مع مطلع العام القادم، علما أن مسار من الجدار يقع في الضفة الغربية الغربية المحتلة.

وقالت وزارة الجيش الإسرائيلي، أن الجدار سيكون ارتفاعه 30 مترا على طول 30 كيلومترات، وإنه سيشمل مزايا طورت خصيصا لحماية المطار وسيستند إلى عشرات العواميد،وبتكلفة قدرها 85 مليون دولار على أن تنتهي أعمال البناء مطلع العام القادم، بحيث أن الهدف المعلن للمطار توفير الحماية لمطار "تمناع" الذي سيقام في المنطقة الجنوبية.

وأتى بناء الجدار، بادعاء أن من شأن جدار كهذا أن يمنع دخول لاجئين ومسلحين ومهربين للبلاد.

وحسب مسؤول أمني إسرائيلي، فإن الجدار على الحدود مع الأردن من شأنه أن يسد الحدود أمام طالبي اللجوء والناشطين الإرهابيين وتهريب السلاح والمخدرات وغير ذلك من الجرائم".

بيد أن القرار ببناء الجدار لم يتخذ فقط من أجل توفير الحماية ووسائل الأمن للمطار الذي سيبنى في المنطقة، إنما يأتي ضمن إطار إستراتيجية دفاعية حددتها حكومة بنيامين نتنياهو والقاضية بالدفاع عن البلاد من خلال التحصن بالجدران.

وشرع في نهاية عام 2015، بأعمال بناء الجدار على طول الحدود، وذلك بموجب قرار صادر عن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، بالقسم الجنوبي من الحدود الأرنية – الإسرائيلية ويبدأ من مدينة إيلات وذلك لحماية مطار "تمناع".

يشار إلى أن الجدار الأمني الفاصل على الحدود الأردنية مثل الجدار القائم على الحدود المصرية والجولان المحتل ويشمل طرقات وأبراج مراقبة ومراكز ووسائل أخرى تقنية متطورة.

وحسب نتنياهو، فإن حكومته تعد خطة لإغلاق الثغرات الموجودة في الجدار الأمني في الضفة الغربية، لافتا إلى إسرائيل سيحيط بها جدران وسياج من كافة النواحي والمناطق على اعتبار أن مشروع الحدود جزء من "خطة متعددة السنوات تقضي بإحاطة دولة إسرائيل بجدران أمنية من أجل الدفاع عن نفسها في الشرق الأوسط.

يذكر أن الجدار على الحدود مع الأردن هو رابع جدار أمني فاصل تشيده إسرائيل بعد الجدار العنصري الفاصل مع الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك القائم في هضبة الجولان المحتلة، والجدار الإلكتروني الذي يمتد على 240 كلم على طول حدودها مع مصر كم الجدار الفاصل والمحاصر لقطاع غزة.

وفي عام 2013، انهت إسرائيل بناء سياج شائك بطول 5 أمتار على حدودها مع سيناء، ساعية لمنع مجموعات مسلحة، مهربي مخدرات، ومهاجرين أفارقة من التسلل الى داخل الأراضي الإسرائيلية من شبه الجزيرة المصرية.

التعليقات