• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إيران ترفض العرض النووي الأميركي وتطالب بضمانات رفع العقوبات "انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال

الثلاثاء 28/11/2017 - 04:56 بتوقيت نيويورك

أغرب مطالب أمراء السعودية المحجوزين في فندق "ريتز كالتون"

أغرب مطالب أمراء السعودية المحجوزين في فندق

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

نشرت وسائل الإعلام السعودية، تقريرًا عن أوضاع المحتجزين من أمراء ورجال أعمال ومسؤولين سعوديين في فندق ريتز كارلتون، وطريقة معاملتهم.

وقال مسؤول بهيئة حقوق الإنسان السعودية أن السلطات في المملكة توفر طاقماً طبياً متكاملاً على مدار ساعات اليوم للعناية بالمتهمين في قضايا الفساد العام.

وذكر محتجز في فندق ريتز كارلتون بالرياض وهي أول وسيلة إعلام يسمح لها بزيارة مقر الاحتجاز، إنه يقضي معظم وقته بغرفته، مع فريق محامييه، للتركيز على قضيته. وأكد أنه يسمح له بالاتصال بأسرته، لكنه لا يفضل أن تزوره الأسرة في مكان احتجازه.

وكشف مسؤول من مكتب النائب العام  أن فريقاً من المحققين ظل يجمع المعلومات عن ملفات المحتجزين منذ عامين، بمنتهى السرية. وأشار إلى أن بعض الوثائق تعود إلى عقود.

وتمسك المسؤول بأن ما يجري هو تحريات سابقة للتحقيق. وقال مسؤول آخر إن أكثر من 500 شخص، هم خبراء حكوميون وماليون، وخبراء في سوق الأسهم، ومصرفيون سابقون، ومختصون في غسل الأموال، وفي القضاء، والعقار، يتناوبون العمل بمقر الاحتجاز على مدار ساعات اليوم، على مدى أيام الأسبوع، للمساعدة في التعجيل بإنهاء ملفات المحتجزين.

وأبلغ مسؤول سعودي ،  بأن العقاقير الطبية التي يتناولها بعض المحتجزين يتم إحضارها لهم من منازلهم. وأكدت  أن استطلاعها آراء السعوديين خارج مكان الاحتجاز يؤكد تأييداً واسعاً لمواجهة الفساد العام.

وقال مسؤول آخر، رداً على سؤال عما يطلبه المحتجزون، «بوسعهم الحصول على كل شيء يريدونه. لكننا لا نستطيع أن نستورد طعاماً خاصاً من دولة بعينها».

وذكر بأن أحد المحتجزين طلب تزويده بكافيار روسي، فيما طلب آخرون أن يتم إحضار «الحلاق» الخاص بكل منهم. وطلب بعضهم مدلكته الرياضية الخاصة! وزاد أن لكل من المحتجزين البالغ عددهم أكثر من 200 شخص، بينهم أمراء ومليارديرات، خطا هاتفيا «ساخنا» في غرفته، للاتصال بأسرهم ومحاميهم. كما أنه يسمح لمسؤولي شركاتهم بزيارتهم في مقر الاحتجاز لتسيير أعمالهم التجارية. كما تسمح لهم السلطات باستخدام البريد الإلكتروني. وأضافت «بي بي سي» أمس أن المسؤولين السعوديين يأملون بأن يتمكن المحتجزون من مغادرة مكان احتجازهم بحلول نهاية 2017 أو مطلع يناير 2018، حسبما نقلت جريدة عكاظ السعودية.

التعليقات