• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست كارثة الذخائر العنقودية في أوكرانيا روبيو غزة تستحق مستقبلا أفضل روبيو يساند إسرائيل رغم الانتقادات الدولية تحذير روسي من مواجهة مع الناتو أكثر من 246 ألف متضرر من الفيضانات في النيجر تفجير يستهدف السكك الحديدية في مقاطعة أوريول الروسية ومقتل 3 من الحرس الوطني مصرع شخصين في تحطم طائرة صغيرة غرب ألمانيا حريق ضخم يلتهم 200 فدان من الغابات في القرم زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب قبالة سواحل كامتشاتكا الروسية

الإثنين 11/12/2017 - 04:48 بتوقيت نيويورك

صحيفة: المنشق السوري الذي أحرج واشنطن

صحيفة: المنشق السوري الذي أحرج واشنطن

المصدر / وكالات

نشرت صحيفة التايمز البريطانية تقريرا بعنوان "المنشق الذي أحرج أمريكا" سلطت فيه الضوء على شخصية كانت منضوية في قوات اختارتها الولايات المتحدة وقامت بدعمها في القتال ضد داعش بسوريا.

وفي تقرير للصحيفة نشر أمس، فإن العقيد طلال سلو وهو من الأقلية التركمانية في سوريا و"المتحدث السابق باسم قوات سوريا الديمقراطية" وهي القوات المدعومة من قبل واشنطن، بات يشكل حرجا للإدارة الأمريكية بعد أن أعلن انشقاقه من قوات "قسد" وفراره إلى تركيا، فهو "نجم" لتركيا، إلا أنه بات يشكل صفعة وإحراجا للولايات المتحدة بعد أن كان متحدثا لقوات دعمتها في القتال ضد التنظيم المتطرف في سوريا.

وكانت قوات سوريا الديمقراطية ذات الغالبية الكردية، هي الوجه الأكثر قبولا لدى الغرب لمحاربة تنظيم "داعش" باعتبار أن هذه القوات لا تتضمن تحيزا عرقيا أو دينيا وتضم أكرادا وعربا ومسلمين ومسيحيين، بحسب الصحيفة.

وأكدت الصحيفة أن "سلو كان يعمل مع الأتراك عام 2014 أي قبل عام من انضمامه لقسد، وكان الهدف الأساسي قبل انضمامه هو أن يقوم بتشكيل فيلق مسلح من التركمان في شمال سوريا وعندما فشل توجه إلى قوات سوريا الديمقراطية كشخص من أقلية في سوريا.

وذكرت الصحيفة في تقرير سابق لها أن أعدادا تقدر بالآلاف وأكثر بكثير من الأعداد التي أعلنتها الإدارة الأمريكية من عناصر داعش سمح لهم بالخروج من الرقة باتجاه تركيا، وجرى ذلك وفق صفقة بين قوات قسد و"داعش" وبرعاية أمريكية.

وكانت "قوات سوريا الديموقراطية" (قسد) أصدرت بيانا اتهمت فيه المخابرات التركية بأنها وراء اختفاء المتحدث باسمها العقيد طلال سلو، إلا أن الأخير صرح لاحقا مطلع الشهر الحالي في مقابلة خاصة لوكالة "الأناضول" التركية، مؤكدا فيها انشقاقه، فضلا عن كشفه خبايا العلاقة وتفاصيل الدعم العسكري الذي تقدمه الولايات المتحدة الأمريكية لقسد والاتفاقات السرية التي كانت تبرم تحت غطاء مكافحة داعش، كما ذكر سلو في المقابلة أن واشنطن بالاتفاق مع قوات قسد سهلت وسمحت بخروج الآلاف من عناصر داعش باتجاه تركيا ثلاث مرات، وذلك من مناطق منبج والطبقة والرقة.

التعليقات