• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين

الأحد 14/01/2018 - 06:03 بتوقيت نيويورك

صور: تفاصيل غريبة عن طفولة زعيم كوريا الشمالية

صور: تفاصيل غريبة عن طفولة زعيم كوريا الشمالية

المصدر / وكالات - هيا

كشف حارس شخصي سابق فرّ من كوريا الشمالية، عن تفاصيل نادرة، من طفولة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مؤكداً أنه كان طفلاً متوتراً وغاضباً بشكل مستمر، وأن انعزاله عن الناس في مرحلة مبكرة ترك بصمات واضحة في حياته.

وعمل لي يونغ غوك على حماية والد الزعيم الكوري الحالي مدة 11 عاماً، قبل أن يتمكّن من الهرب من النظام القمعي، بعد تعرّضه للتعذيب في أحد معسكرات العمل.

وقال إن وجود كيم، الطفل الأكبر سناً، بقي سرياً لوقت كبير، حيث فضّل والده، أخاه الصغير. وفقاً لموقع "ميرور" البريطاني.

كما أكد الحارس الشخصي السابق أن الزعيم الكوري لم يكن لديه أي صديق في مثل سنّه ليلعب معه، بسبب عزله عن الآخرين في مرحلة طفولته، وقال: "كان سريع الغضب، لا يهتم بمشاعر الآخرين، ولا يشعر بالأسف من أجلهم، كما كان يفعل ما يريده، حتى الصراخ في وجه السيدات".

وذكر الحارس في المقابلة التي أجراها مع موقع "إي بي سي نيوز" في تورنتو، حيث قدم طلب اللجوء إلى كندا في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أنه شاهد كيم مرات عديدة وهو يحطم ألعابه عندما كان في السادسة أو السابعة من عمره؛ لأنه لم يكن يفكّر بالعواقب أبداً عندما يكون غاضباً، وأنه تلقى تعليمه في مرحلة مبكرة في إحدى المدارس بسويسرا، إلا أنه كان دائماً ينال درجات ضعيفة، بسبب هوسه بكرة السلة وألعاب الكمبيوتر.

وكان الحارس المنشق يكرّس وقته لحماية كيم جونغ-إيل، الذي أصبح زعيم كوريا الشمالية عام 1994، بعد وفاة والده مؤسس البلاد كيم إيل-سونغ، وقال: "توفي كيم جونغ-إيل عام 2011، فاستلم ابنه كيم جونغ-أون السلطة بعده، ولقّب نفسه بالمرشد الأعلى، ثم بدأ عمليات التطهير لفرض سيطرته، بعد أن كان لا يظهر إلا نادراً في الأماكن العامة".

ويُعتقد أن الرئيس الكوري الشمالي البالغ من العمر 35 عاماً لديه عدة أطفال من زوجته ري سول-جو، في حين اغتيل أخوه غير الشقيق كيم جونغ-نام، في مطار كوالالمبور، في فبراير/شباط من العام الماضي، ووجهت أصابع الاتهام لكيم، بارتكاب الجريمة، بعد أن كان قد أعدم عمه جانغ سونغ-ثيك عام 2013، بتهمة محاولة الغدر به.

كما كشف الحارس أنه فشل أثناء محاولته الهرب إلى الصين، فألقي القبض عليه وأرسل إلى معسكر عمل عام 1995، حيث تعرّض لتعذيب وحشي، قبل أن ينجح في الهرب مرة أخرى إلى الصين عام 2002، ومنها إلى أميركا الشمالية، حيث يتقدم الآن يتقدم بطلب لجوء في كندا.


#طفولة #زعيم كوريا الشمالية #صور


1
2
3

التعليقات