• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال رسالة نارية من السعودية لإيران: أراضينا ليست ساحة حرب!

الأحد 22/04/2018 - 03:52 بتوقيت نيويورك

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

المصدر / وكالات

أورد تقرير لصحيفة صنداي تلغراف اليوم أن سكانا محليين ومقاتلين في جيش الإسلام دفنوا جثثا لضحايا الغازات السامة في دوما بالغوطة الشرقية وعلى عجل للحفاظ على ما يمكن أن يكون أكثر الأدلة أهمية لما جرى ليلة السابع من أبريل/نيسان الحالي.

ونسب التقرير إلى رئيس هيئة الأسلحة الكيميائية السورية السابق العميد زاهر الساكت، الذي انشق منذ سنوات عن النظام السوري، القول إن ثلاثة أو أربعة أشخاص فقط على علم بموقع الجثث.

وسلم هؤلاء الأشخاص إحداثيات الموقع لرئيس منظمة القبعات البيض رائد صالح التي تعمل في مناطق المعارضة المسلحة. وقام صالح بدوره بتسليمها لمنظمة منع استخدام الأسلحة الكيميائية.

ووقع مكان دفن الجثث حاليا تحت سيطرة قوات النظام، ولذلك سيكون وقوف مفتشي المنظمة الأممية على هذه الجثث معتمدا على سماح النظام لهم بذلك.

وقال المفتش السابق جيري سميث الذي عمل مع المنظمة في سوريا في 2013، إن المنظمة لا تملك إلا انتظار موافقة الدولة المضيفة.

وأضاف أنه بينما يكون التأخير مثيرا للقلق، إلا أنه من المستحيل إعدام كل الآثار لأي هجوم كيميائي يدخل فيه غاز أعصاب ويشتبه أطباء في أنه خُلط مع الكلورين الأقل سمية.

وأوضح سميث أن خبراء المنظمة سيسعون لجمع ثلاثة أنواع من الأدلة: عينات بيولوجية وبيئية، وأقوال للناجين، ودليل وثائقي مثل مقاطع الفيديوهات والصور.

يُذكر أن عددا من الناجين انتقلوا مع المسلحين المعارضين إلى إدلب بشمالي سوريا، ومن المرجح أن تؤخذ شهاداتهم.

المصدر : ديلي تلغراف

الأكثر مشاهدة


التعليقات