• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

انخفاض إنتاج الكهرباء في فرنسا بسبب الإضراب استثمارات أمريكية بـ150 مليار إسترليني في بريطانيا الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم العنف ضد الشرطة في أمريكا يتصاعد: إطلاق نار مأساوي يودي بحياة ثلاثة ضباط في بنسلفانيا تفاقم الأزمة في غزة بعد قطع الاتصالات ووقف المساعدات فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين

الثلاثاء 18/12/2018 - 04:51 بتوقيت نيويورك

روسيا وإيران وتركيا تسعى لاتفاق بشأن "لجنة دستور سوريا"

روسيا وإيران وتركيا تسعى لاتفاق بشأن

المصدر / وكالات - هيا

أكد دبلوماسيون أمس الاثنين أن روسيا وإيران وتركيا بصدد الاتفاق على تشكيلة لجنة دستورية سورية، يمكن أن تمهد الطريق لصياغة دستور جديد تعقبه انتخابات.

وأضافوا أن وزراء خارجية الدول الثلاث سيجتمعون لإجراء محادثات، اليوم الثلاثاء، في جنيف، حيث يتوقع أن يلتمسوا موافقة الأمم المتحدة على اقتراحهم المشترك.

ويحاول ستيفان دي ميستورا، مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى #سوريا، الذي يتنحى عن منصبه في نهاية العام، منذ يناير/كانون الثاني الماضي التوصل إلى اتفاق بشأن تحديد شخصيات 150 عضواً في لجنة دستورية جديدة لإنعاش عملية السلام.

وذكر دبلوماسيون أن كلا من نظام بشار الأسد والمعارضة قدمتا قائمة من 50 اسما، لكن الدول الثلاث اختلفت بشأن آخر 50 عضوا من المجتمع المدني وأعضاء "مستقلين".

وفي هذا السياق، قال دبلوماسي: "الدول الثلاث ستطرح اقتراحا بالقائمة الثالثة التي تمثل جوهر المشكلة".

وأول أمس الأحد، كان وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، قد قال قبل يومين من وصوله إلى جنيف لمقابلة نظيره الروسي سيرغي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف، إن تركيا ودولاً أخرى ستفكر في العمل مع الأسد إذا فاز في انتخابات ديمقراطية.

وقال دي ميستورا في مطلع الأسبوع إن اللجنة الدستورية يمكن أن تكون نقطة انطلاق للتقدم السياسي. وأضاف: "إنها تتطرق، على سبيل المثال، للسلطات الرئاسية، وينبغي لها أن تتناول كيفية إجراء الانتخابات وتقسيم السلطة، وهذه بعبارة أخرى قضايا كبيرة".

وذكر دبلوماسيون أن دي ميستورا سيتعرض "لضغوط شديدة" لقبول اقتراح الدول الثلاث باستكمال تشكيل اللجنة الدستورية، لكنه قد يترك القرار للأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، في نيويورك في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

وفي هذا السياق، قال دي ميستورا أول أمس الأحد: "الكلمة الأخيرة لنا.. للأمم المتحدة وليست لأي دولة مهما كانت قوتها".

التعليقات