• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إيران ترفض العرض النووي الأميركي وتطالب بضمانات رفع العقوبات "انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال

الأحد 10/02/2019 - 03:46 بتوقيت نيويورك

قوات سوريا الديمقراطية تبدأ المعركة الأخيرة ضد داعش

قوات سوريا الديمقراطية تبدأ المعركة الأخيرة ضد داعش

المصدر / وكالات - هيا

قال قيادي بقوات سوريا الديمقراطية لرويترز، إن القوات المدعومة من الولايات المتحدة ستبدأ هجوما، ضد آخر جيب يسيطر عليه تنظيم داعش في #سوريا، حيث يدعم التحالف بقيادة أميركا العمليات ضد التنظيم.

وأضاف مصطفى بالي، المسؤول الإعلامي بقوات سوريا الديمقراطية "ستنطلق المعركة هذه الليلة، وستكون مهمتها القضاء على آخر فلول التنظيم الإرهابي"، واصفا المعركة بأنها المعركة الأخيرة.

وتابع أن قوات سوريا الديمقراطية تعاملت خلال الأيام العشرة الأخيرة مع المعركة بصبر، حيث تم إجلاء #المدنيين من الجيب الذي يضم قريتين قرب الحدود العراقية. وقال إنه جرى إجلاء أكثر من 20 ألفا من المدنيين.

"هجين" بلدة استمات داعش للحفاظ عليها

تقع #بلدة_هجين على الضفاف الشرقية لنهر الفرات، تتبع إداريا منطقة البوكمال في محافظة دير الزور شرق سوريا.

تبعد هجين نحو 35 كيلومترا عن البوكمال و 110 كيلومترات عن دير الزور. ويبلغ عدد سكان البلدة بحسب آخر إحصاء تم عام 2004 نحو 100 ألف نسمة.

فيما تبلغ مساحتها 250 كيلومترا مربعا، وتصل مع قسمها الصحراوي إلى 5 أضعاف.

هجين التي يحتضنها نهر الفرات تتميز بتربتها الخصبة ومزارعها الكثيرة ووفرة مياهها العذبة، كما أن لموقعها الاستراتيجي وقربها من الحدود العراقية فوائد كثيرة. إضافة إلى ميزاتها الطبيعية التي جعلت منها مطمعا لتنظيم داعش، الذي استفاد أيضا من مزارعها الكثيفة في الاختباء والتمويه، وهو ما جعلها من أهم معاقل التنظيم في شرق الفرات.

أهمية دفعت التنظيم عند خسارته لمساحات كبيرة من البلدة على يد قوات سوريا الديمقراطية إلى محاولة شن هجوم مضاد لاستعادتها.

وباءت محاولاته بالفشل، وخسر داعش الكثير من الأراضي التي كانت تحت سيطرته، ولم يتبق له إلا جيوب صغيرة في محيط هجين آخر ملاذاته السورية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات