• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست كارثة الذخائر العنقودية في أوكرانيا روبيو غزة تستحق مستقبلا أفضل روبيو يساند إسرائيل رغم الانتقادات الدولية تحذير روسي من مواجهة مع الناتو أكثر من 246 ألف متضرر من الفيضانات في النيجر تفجير يستهدف السكك الحديدية في مقاطعة أوريول الروسية ومقتل 3 من الحرس الوطني مصرع شخصين في تحطم طائرة صغيرة غرب ألمانيا حريق ضخم يلتهم 200 فدان من الغابات في القرم

الخميس 14/02/2019 - 06:11 بتوقيت نيويورك

سوتشي الروسية تستضيف القمة الثلاثية بين زعماء تركيا وإيران وروسيا لبحث القضية السورية

سوتشي الروسية تستضيف القمة الثلاثية بين زعماء تركيا وإيران وروسيا لبحث القضية السورية

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

تستضيف مدينة سوتشي الروسية القمة الثلاثية الرابعة بين زعماء تركيا وإيران وروسيا، اليوم الخميس؛ وذلك لبحث مستجدات القضية السورية وموضوعات مصيرية مختلف عليها بين الأطراف.

 هذا وفقا لما نشرته  وسائل الإعلام  إذ سيناقش الاجتماع قضية العنف المتصاعد في إدلب، وانسحاب القوات الأميركية، وتشكيل لجنة صياغة الدستور.

كما سيعقد الرئيس الروسي لقاءين منفصلين مع نظيريه التركي والإيراني في محاولة لإيجاد تقارب حول تلك المسائل الخلافية.

والجدير بالذكر أن روسيا تحمل فى إدلب مسؤولية تدهور الأوضاع لـهيئة تحرير الشام "النصرة سابقاً" ملوحة بهجوم خاطف، في حين ترفض تركيا محار الخشية من كارثة إنسانية.

فيما تأتي مسألة الانسحاب الأميركي لتعقد المشهد أكثر في منبج ومناطق سيطرة الأكراد. ففي حين تصر أنقرة على تنفيذ عملية عسكرية لاستهداف وحدات الحماية الكردية، تعارض موسكو هذا التوجه وتطالب بتفعيل اتفاق أضنة.

أما تشكيل لجنة صياغة الدستور، فقد اصطدم بعقبة اقتراح النظام السوري إدراج عدة أسماء إلى القائمة الثالثة للجنة والمكوّنة من منظمات المجتمع المدني والهيئات الأخرى، فيما تريد أنقرة ان تبقى متكافئة.

التعليقات