• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال رسالة نارية من السعودية لإيران: أراضينا ليست ساحة حرب!

الجمعة 12/04/2019 - 03:27 بتوقيت نيويورك

ضمنها الجيش والمخابرات.. هذه مكونات اللجنة الأمنية العليا بالسودان

ضمنها الجيش والمخابرات.. هذه مكونات اللجنة الأمنية العليا بالسودان

المصدر / وكالات - هيا

تتكون اللجنة الأمنية العليا التي أعلن رئيسها عوض بن عوف أمس الخميس الإطاحة بنظام عمر البشير؛ من عدة تشكيلات تمثل الخريطة العسكرية والأمنية في السودان.

وهذه التشكيلات هي:

- الجيش السوداني:

تم تكوينه عام 1956 وخاض معارك داخلية في جنوب السودان وجنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وشرقي السودان.

وعدا عن المحاولات الفاشلة، فقد استولى الجيش على السلطة أربع مرات: إبراهيم عبود (1958- 1964)، وجعفر النميري (1969-1985)، وعبد الرحمن سوار الذهب (1985-1986)، والبشير (1989-2019).

- قوات الدعم السريع السودانية:

تمّ تشكيلها قبل ثمانية أعوام، وحظيت باهتمام كبير، على اعتبار أن توقيت تشكيلها جاء في سياق الحرب في إقليم دارفور.

زعمت جهات دولية وأحزاب معارضة وحركات متمردة أنها امتداد لمليشيا الجنجويد في دارفور.

- جهاز المخابرات السودانية:

تم إنشاؤه عام 2004 بقيادة صلاح قوش قبل إعفائه وتعيين محمد عطا بديلا له عام 2009.

اتهمت جماعات حقوقية صلاح قوش بلعب دور في انتهاكات بإقليم دارفور. وفي عهده تعزز التعاون بين المخابرات السودانية ووكالة الاستخبارات الأميركية فيما يعرف بمكافحة الإرهاب.

عين قوش مستشارا أمنيا للبشير، قبل أن يُعتقل بتهمة محاولة الانقلاب والتآمر على الدولة عام 2011.

بعد خروجه بعفو رئاسي عام 2013، توارى قوش عن الأنظار قليلا، قبل أن يُعيّن عام 2018 مجددا على رأس جهاز الأمن والمخابرات.

- الشرطة السودانية:

تتولى مهمة تأمين الأنفس والممتلكات والمرافق والمنشآت العامة وحمايتها.

تم دمج مختلف قوات وزارة الداخلية في قوة واحدة عرفت باسم "الشرطة الموحدة".

الأكثر مشاهدة


التعليقات