• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2

الجمعة 19/04/2019 - 08:11 بتوقيت نيويورك

"غريفث" .. الانسحاب العسكري للحوثيين من الحديدة خلال الأسابيع المقبلة



المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أكد مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفيث،  أمس الخميس انه يتوقع أن تبدأ عملية الانسحاب من الحديدة الواقعة على الساحل الغربي لليمن، خلال الأسابيع المقبلة.

وأضاف غريفيث، أنه تلقى الأحد موافقة رسمية من الحكومة اليمنية الشرعية، و الحوثيين لتنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق الحديدة التي تشمل نقل القوات.

ولفت المبعوث الدولي إلى أن المناقشات جارية حاليًا بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، مشيرًا إلى أنه لم يتم الاتفاق بعد على القوة الأمنية التي ستنتشر في الحديدة بعد الانسحاب.

وأكد أن مراقبي الأمم المتحدة مستعدون للانتشار في الحديدة بعد إتمام عملية الانسحاب.

وكانت الحكومة الشرعية في اليمن توصلت إلى اتفاق بخصوص الحديدة مع الحوثيين برعاية الأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، ينص على وقف إطلاق النار ثم انسحاب الحوثي من المدينة ومينائها الاستراتيجي خلال 14 يوما، وهو ما لم يحصل بسبب تعنت الميليشيات الموالية لإيران.

وحسب الاتفاق، كان من المقرر أن تتولى الأمم المتحدة دور مراقبة الميناء، في حين تشرف قوى محلية على النظام في المدينة.

ومع ذلك، توالت المحاولات الحكومية والدولية من أجل إحراز تقدم على صعيد تنفيذ الاتفاق، وهو ما قوبل بتعنت ورفض حوثي.

وأعلنت الحكومة الشرعية في 18 فبراير/ شباط الماضي عن التوصل إلى اتفاق جديد مع المتمردين، برعاية الأمم المتحدة، لكنه تعثر بسبب رفض الميليشيات المرتبطة بإيران تطبيق الاتفاق.

ورفض الانقلابيون الحوثيون الانسحاب من مينائي رأس عيسى والصليف كخطوة أولى، وأصروا على بقاء قوات أمنية تابعة لهم في المناطق التي ينسحبون منها.

حاولت الميليشيات الموالية لإيران في يناير/ كانون الثاني الماضي،  التلاعب بالأمم المتحدة، عبر تسليم ميناء الحديدة إلى متمردين متخفين في ملابس مدنية.

ورفض، حينها الجنرال الهولندي، باتريك كاميرت، الرئيس السابق للجنة إعادة الانتشار المكلف من قبل الأمم المتحدة عملية التسليم المزيفة، مما أثار غضب الميليشيا المسلحة ودفعها إلى جمع توقيعات تحت تهديد السلاح من مندوبي المديريات في المجلس المحلي ضده.

الأكثر مشاهدة


التعليقات