• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية روسيا تكثف ضرباتها ضد منشآت أوكرانية الهند تنتقد القيود الأوروبية على الطاقة الصين ترفض قيود كندا الجديدة على واردات الصلب 22 مصرفًا روسيًا تحت طائلة العقوبات الأوروبية الجديدة روسيا: لا حلّ دون اعتراف أوروبا بجذور الصراع مع أوكرانيا تصعيد من ترامب يُربك المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي روسيا تُنهي اتفاق التعاون العسكري مع ألمانيا بعد أكثر من عقدين التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف

الإثنين 08/07/2019 - 02:51 بتوقيت نيويورك

وزير خارجية عُمان يزور دمشق ويلتقي الأسد

وزير خارجية عُمان يزور دمشق ويلتقي الأسد

المصدر / وكالات - هيا

أجرى وزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي، محادثات مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد في دمشق، حسب ما أفادت وزارة الخارجية العمانية، الأحد.

وزيارة بن علوي النادرة لوزير عربي إلى دمشق، هي الثانية له منذ اندلاع النزاع في العام 2011 بعد زيارة أولى في تشرين الأول/أكتوبر 2015، وهو الوزير الخليجي الوحيد الذي زار سوريا في السنوات الثماني الأخيرة.

وبثت الوزارة العمانية في تغريدة على "تويتر" خبر زيارة وزير الخارجية إلى دمشق واجتماعه مع الأسد.

وبحسب الوزارة العمانية، بحث اللقاء ما أطلقت عليه الوزارة "العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيز المساعي الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة".

كما عقد بن علوي جلسة مباحثات رسمية مع نظيره السوري، وليد المعلم، جرى خلالها "استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات الراهنة على الساحة العربية الإقليمية"، وفقا لوزارة الخارجية العمانية.

وزار المعلم، مسقط مرتين على الأقل منذ اندلاع النزاع في بلده.

وسلطنة عمان هي الدولة الوحيدة في مجلس التعاون الخليجي التي لم تقطع علاقاتها الدبلوماسية والسياسية مع دمشق.

وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبّب منذ اندلاعه في العام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية وأدّى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

وتسعى دول عربية عديدة إلى إعادة علاقاتها مع دمشق بعدما حققت القوات الحكومية تقدماً ميدانياً خلال العامين الأخيرين. وافتتحت كل من الإمارات والبحرين سفارتيها في دمشق بعد إقفالهما منذ عام 2012.

الأكثر مشاهدة


التعليقات