• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إيران ترفض العرض النووي الأميركي وتطالب بضمانات رفع العقوبات "انفجارات قوية في إتنا... السلطات تحذر والسياح في حالة تأهب" المغرب يلجأ للطائرات دون طيار لفرض حظر ذبح الأضاحي اشتعال التوتر التجاري مجددًا بين الاتحاد الأوروبي والصين "النفط يعود إلى ألاسكا: هل يُشعل ترامب حرب الطاقة مجددًا؟" "المكسيك تنتخب قُضاتها لأول مرة في التاريخ" الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال

السبت 07/12/2019 - 03:35 بتوقيت نيويورك

جزائريو المهجر يختارون رئيسهم اليوم

جزائريو المهجر يختارون رئيسهم اليوم

المصدر / وكالات - هيا

فتحت اليوم السبت صناديق الاقتراع للانتخابات الرئاسية الجزائرية بالخارج أبوابها، وذلك لاختيار رئيس جديد للبلاد خلفا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال بعد موجة احتجاجات عارمة عاشتها البلاد قبل عشرة أشهر.

وتعتبر الجالية الجزائرية في فرنسا هي الأكبر خارج البلاد، بالإضافة لآلاف الجزائريين المسجلين في قنصليات وسفارات دول أوروبية أخرى وشرق أوسطية.

ويتنافس في هذه الانتخابات التي ستجري في 12 ديسمبر/كانون الأول الحالي خمسة مرشحين، هم عز الدين ميهوبي الأمين العام بالنيابة لـ"حزب التجمع الوطني الديموقراطي"، وعبد القادر بن قرينة رئيس حزب "حركة البناء الوطني"، وعبد المجيد تبون المرشح الحر، وعلي بن فليس رئيس حزب "طلائع الحريات"، وعبد العزيز بلعيد رئيس حزب "جبهة المستقبل".

وتزامن بدء الانتخابات مع الأسبوع الثاني والأربعين للحراك الشعبي الذي يرفض هذه الانتخابات ويعتبر أن ظروف البلاد الحالية لا تسمح بإجراء انتخابات حاسمة دون إعادة النظر في قوانين البلاد ودستورها وإجراء إصلاحات عميقة، ويصف المرشحين الخمس بأنهم من نفس دائرة نظام الرئيس السابق.

يذكر أن المرشحين الخمسة إلى الانتخابات الرئاسية الجزائرية قد قدموا برامجهم، الجمعة، خلال مناظرة تلفزيونية غير مسبوقة، لكنّها لم تخرج عن الإطار الضيق المحدد لها.

وطرح صحافيون في البداية أسئلة سياسية تتعلق بالتصرفات التي أوصلت إلى الأزمة القائمة، فيما اكتفى المرشحون بإعطاء أجوبة عامة.

ولم يفسح الإطار الضيق للمناظرة الذي يعطي لكل مرشح دقيقتين للإجابة، المجال أمام تفاعلات مثمرة.

وحاول جميع المرشحين إظهار أنفسهم قريبين من الحراك الاحتجاجي المستمر منذ 22 شباط/فبراير الماضي والذي يرفض تنظيم الانتخابات.

الأكثر مشاهدة


التعليقات