• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو" عاجل | إنفلونزا قاتلة تضرب إسبانيا.. ونفوق جماعي في مزارع الجنوب أقسى ضربة من بروكسل: عقوبات تخنق شرايين الاقتصاد الروسي اتصال التهدئة: سلام يثمّن حكمة الدروز فيديكس تُعلّق رحلاتها.. أجواء إسرائيل والعراق خارج الخدمة ترمب يخطط لإحياء معتقل "ألكاتراز".. الأسطورة يعود لأخطر المجرمين واشنطن: اتفاق غزة على الأبواب وحماس تُصرّ على الصمود

الخميس 04/02/2016 - 04:05 بتوقيت نيويورك

سقوط قذائف مورتر من سوريا قرب جنود أتراك

سقوط قذائف مورتر من سوريا قرب جنود أتراك

المصدر / وكالات

أفاد سكان وتقارير إعلامية بأن عدة قذائف مورتر وأعيرة نارية أطلقت من جزء يسيطر عليه تنظيم داعش في سوريا سقطت على بلدة حدودية تركية الأربعاء بالقرب من جنود أتراك كانوا يعملون على إزالة الألغام. ولم ترد انباء فورية عن وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح في بلدة كاركاميش الواقعة عبر الحدود من مدينة جرابلس السورية التي يسيطر عليها التنظيم.

وقال مسؤول محلي في كاركاميش إن قذيفتي مورتر على الأقل سقطتا في البلدة وإنه سمع بعد ذلك نيران مدفعية مما يشير إلى أن الجيش التركي رد على مصدر النيران.

من جهتها، قالت وكالة دوجان للأنباء إن جنودا أتراك كانوا يزيلون ألغاما في المنطقة الحدودية تعرضوا أيضا لاطلاق نار من جرابلس. وأضافت أن الجيش رد بالمثل.

وردت القوات المسلحة التركية عدة مرات عندما تعرضت لاطلاق النار عبر الحدود وذلك تماشيا مع قواعد الاشتباك. لكن حادث الأربعاء وقع في منطقة لها طبيعة خاصة إذ تسيطر وحدات حماية الشعب السورية الكردية على أراض بالقرب منها.

وتخوض وحدات حماية الشعب الكردية معارك ضد داعش في شمال سوريا بدعم من الولايات المتحدة لكن تركيا تعتبرها جماعة ارهابية تربطها صلات وثيقة بحزب العمال الكردستاني الذي يشن حملة مسلحة منذ ثلاثة عقود في الأراضي التركية.

التعليقات