• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية روسيا تكثف ضرباتها ضد منشآت أوكرانية الهند تنتقد القيود الأوروبية على الطاقة الصين ترفض قيود كندا الجديدة على واردات الصلب 22 مصرفًا روسيًا تحت طائلة العقوبات الأوروبية الجديدة روسيا: لا حلّ دون اعتراف أوروبا بجذور الصراع مع أوكرانيا تصعيد من ترامب يُربك المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي روسيا تُنهي اتفاق التعاون العسكري مع ألمانيا بعد أكثر من عقدين التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة

الثلاثاء 13/10/2020 - 05:04 بتوقيت نيويورك

الرئيس السوري: الحرائق كارثة وطنية وسنتحمل عبء الدعم للمتضررين

الرئيس السوري: الحرائق كارثة وطنية وسنتحمل عبء الدعم للمتضررين

المصدر / وكالات - هيا

وصف الرئيس السوري بشار الأسد ما تعرضت له بلاده من حرائق بأنها كارثة وطنية بالمعنيين الإنساني والاقتصادي، وقال إن التحديات كبيرة، مؤكدا استعداد الحكومة للدعم.

وخلال زيارته اليوم إلى بعض المناطق التي تعرضت للحرائق خلال الأيام الماضية، قال الأسد إنه تم تأمين الموارد المادية لدعم المتضررين، وأشار إلى أن جزءا من ذلك الدعم جاء من الدولة والآخر من المجتمع المحلي.

وفي تصريحات لقناة الإخبارية السورية من قرية "بسوت" التي تعرضت لحصار النيران، قال الأسد: إن الأضرار كبيرة والتحديات أيضا كبيرة، وأكد أن كل ما سمعه من مشكلات سيكون لها حل.

وحدد الرئيس السوري التحديات القادمة بثلاث أولها أن معظم الأهالي خسروا الموسم الحالي وأن فقدان الموارد سيكون لمدة عام بالنسبة لهؤلاء، وأكد أن الحكومة ستقوم بتحمل الأعباء المالية عن الأهالي، وأضاف أن التحدي الثاني هو تحدي إعادة الإنتاج من خلال الدعم التقني والإنساني.

وتحدث الأسد عن الميل إلى بيع الأراضي، وقال إن ذلك يشكل التحدي الثالث وأوضح أن بعض الأشخاص قد يستغلون حاجة الناس ويعرضون شراء الأراضي، وقد يشعر البعض أن أراضيهم لم تعد مجدية ويقومون ببيعها.

وأضاف الأسد أن 60 في المئة من الأضرار كانت في المناطق الحرجية، وأشار إلى أن "الخوف من انتشار المخالفات" في تلك المناطق التي تعرضت لحريق، وحمّل الإدارات المحلية مسؤولية قمع تلك المخالفات إن حدثت والتشدد في ذلك، وقال إن المناطق الحرجية "ثروة وطنية لا تقل أهمية عن الأراضي المنتجة".

وأضاف أن حكومته "ستقدم تسهيلات كبيرة" للمتضريين، وستتحمل العبء في هذا المجال، وأنها وضعت الخطط التي وصفها بأنها "واقعية ويمكن تطبيعها"، قائلا: "المهم أن نعمل ليل نهار".

وكان الأسد بدأ زيارته إلى المناطق التي طالتها الحرائق من قرية بللوران السياحية في ريف اللاذقية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات