• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الخارجية الهندية: لا للعقوبات الأحادية الصين ترفض قيود كندا الجديدة على واردات الصلب 22 مصرفًا روسيًا تحت طائلة العقوبات الأوروبية الجديدة روسيا: لا حلّ دون اعتراف أوروبا بجذور الصراع مع أوكرانيا تصعيد من ترامب يُربك المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي روسيا تُنهي اتفاق التعاون العسكري مع ألمانيا بعد أكثر من عقدين التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو"

الجمعة 18/07/2025 - 00:08 بتوقيت نيويورك

احتجاز في حاويات وترحيل إلى منطقة نزاع.. انتقادات لسياسة الهجرة الأمريكية

احتجاز في حاويات وترحيل إلى منطقة نزاع.. انتقادات لسياسة الهجرة الأمريكية

المصدر / غربة نيوز

احتجاز في حاويات وترحيل إلى منطقة نزاع.. انتقادات لسياسة الهجرة الأمريكية

قامت الولايات المتحدة خلال شهر يوليو بترحيل ثمانية مهاجرين إلى جنوب السودان، الدولة التي تعاني من أوضاع إنسانية صعبة واضطرابات سياسية مزمنة، وسط تصاعد القلق الدولي بشأن تداعيات هذه الخطوة على حياة المرحّلين.

عملية الترحيل لم تكن مباشرة، حيث سبقتها فترة احتجاز طويلة داخل قاعدة عسكرية أمريكية في جيبوتي، جرى خلالها وضع المهاجرين داخل حاوية شحن معدلة، دون تحديد واضح لمدة الاحتجاز، وهو ما أثار انتقادات من منظمات حقوق الإنسان التي اعتبرت ظروف الاحتجاز غير إنسانية ومهينة.

وتشير تقارير إعلامية إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياسة أكثر تشددًا في ملف الهجرة، تتبعها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عودته إلى الحكم مطلع عام 2025. وتشمل هذه السياسة ترحيل مهاجرين من جنسيات متعددة إلى دول تشهد أوضاعًا أمنية هشّة أو أزمات إنسانية معقدة، مما يزيد من المخاطر التي يواجهها المرحّلون بعد عودتهم.

الجدير بالذكر أن جنوب السودان يشهد منذ سنوات أزمات متواصلة تتعلق بانعدام الأمن، وانتشار الجوع، والنزوح الجماعي، الأمر الذي يضع علامات استفهام كبيرة حول سلامة هذا النوع من الترحيلات ومدى توافقها مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان.

التعليقات