• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

لجنة الإنقاذ الدولية : غزة لا تحتاج مظلّات بل معابر الوداع الأخير على قضبان القطار الحرب تُجمد التجارة.. واشنطن تهدد كمبوديا وتايلندا ترمب يقلب طاولة التجارة على آسيا والصين الأونروا: الإسقاطات تهدد الأرواح.. والمعابر هي الحل الهباش: مصر لم تغلق معبر رفح والاحتلال دمّر جانبه الفلسطيني ميلوني ضد الاعتراف بفلسطين قبل قيامها تحالف نووي: أستراليا وبريطانيا يوقعان صفقة غواصات تاريخية سوريا.. جواز سفر مقيد بوطن القبة الذهبية: الحلم الدفاعي الأمريكي بوكروفسك تشتعل.. زيلينسكي: معارك عنيفة وخسائر روسية فادحة جهود استخباراتية مكثفة لمكافحة التطرف بالنمسا أمريكا تمنح بولندا قرضًا عسكريًا بـ4 مليارات دولار ألبانيا تحصل على 15 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي ترامب يخطط لتعديل نظام تأشيرات العمالة

الجمعة 25/07/2025 - 22:58 بتوقيت نيويورك

ترامب يخطط لتعديل نظام تأشيرات العمالة

ترامب يخطط لتعديل نظام تأشيرات العمالة

المصدر / غربة نيوز

ترامب يخطط لتعديل نظام تأشيرات العمالة

تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إدخال تغييرات جوهرية على برنامج تأشيرات العمالة الأجنبية الماهرة (H-1B)، إلى جانب تعديل اختبار الحصول على الجنسية الأمريكية، وفق ما صرّح به جوزيف إدلو، المدير الجديد لوكالة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية.


وفي مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، اعتبر إدلو أن اختبار التجنّس الحالي "سهل للغاية"، مشيرًا إلى ضرورة مراجعته لجعله أكثر تحدياً بما يعكس "روح القانون"، على حد تعبيره. وأوضح أن الوكالة تعتزم العودة إلى نسخة معدلة من الاختبار كانت قد طُبقت خلال الولاية الأولى لترامب، والتي ضاعفت عدد الأسئلة المطلوبة.


أما بخصوص تأشيرات H-1B، فقد أكد إدلو أن النظام بحاجة لإصلاح، مقترحاً إعطاء الأولوية للشركات التي تقدم رواتب أعلى للعمال الأجانب، بدلاً من الاكتفاء بنظام القرعة السنوي المعتاد الذي يمنح 85 ألف تأشيرة.


ويأتي هذا التوجه في ظل انتقادات من الجناح المحافظ في الحزب الجمهوري، الذي يرى أن البرنامج يُستخدم لجلب عمال يقبلون بأجور أقل، ما يضر بسوق العمل الأمريكي. وقد عبّر نائب الرئيس جي دي فانس عن قلقه إزاء الشركات التي تسرّح أمريكيين لتوظيف أجانب بدلاً منهم.


في المقابل، يرى بعض مسؤولي الإدارات السابقة، مثل دوج راند، أن ربط منح التأشيرات بمستوى الرواتب "خيار خاطئ"، إذ يعتبر البرنامج وسيلة أساسية لاستقطاب الخريجين الدوليين المميزين.


وفيما تعهد إدلو بأن يظل البرنامج داعمًا للاقتصاد الأمريكي وليس بديلًا عنه، حذر عدد من داعمي ترامب في قطاع التكنولوجيا من أن أي تغييرات قد تؤثر سلباً على قدرتهم في توظيف الكفاءات الأجنبية التي يحتاجها السوق الأمريكي.


التعليقات