باكستان تُشكل قوة صاروخية جديدة فيضانات مفاجئة تجتاح قرية تشاسوتي في كشمير الهندية حريق محدود بمحطة تشيرنافودا النووية في رومانيا مكافأة ستة ملايين دولار للقبض على قادة منصة جارانتكس الروسية ضربة روسية تدمر مستودعًا أوكرانيًا في سومي مالي تحبط محاولة زعزعة الاستقرار وتعتقل جنرالات وضباط باكستان تعيد اكثر من 30 الف لاجئ افغاني خلال اقل من شهر مكافآت أمريكية تصل إلى 26مليون دولار لملاحقة تجار مخدرات مكسيكيين روسيا تنجح في تبادل اسرى جديد مع اوكرانيا يشمل 84 جنديا من كل طرف بريطانيا تسجل 856 حريق غابات في 2025 فرنسا تدعم إسبانيا في مواجهة حرائق الغابات قمة دولية في ألاسكا قد تمهد لاتفاق سلام شامل في أوكرانيا 84 مصابًا بسبب إطلاق النار العشوائي في كراتشي بباكستان بريطانيا تواجه أزمة بعد تسرب مواد مشعة من إحدى قواعدها النووية قمة ألاسكا لبحث سلام أوكرانيا
المصدر / وكالات
القول المعتمد عند علماء القراءات أن المقصود من الأحرف السبعة التي ورد الحديث بها؛ أنها لغات سبع من لغات العرب؛ وأن القراءة التي يقرأ الناس بها اليوم، هي القراءة التي اعتمدها عثمان رضي الله عنه، وأمر زيداً بجمعها وإرسالها إلى أقطار المسلمين، وأجمع المسلمون عليها خلفًا عن سلف، واستقر العمل عليها فيما بعد. ثم لسائل أن يسأل بعد هذا: لماذا لم ينـزل القرآن على حرف واحد فقط ؟ وما هي الحكمة وراء تعدد الأحرف القرآنية؟ والإجابة على هذا السؤال تابع معنا التحليل التالى لقد ذكر علماء القراءات العديد من الوجوه التي تبين الحكمة من نزول القرآن على سبعة أحرف. ونحن -في مقامنا هذا- نقتطف من تلك الوجوه أوضحها وأظهرها، فمن ذلك: - الدلالة على حفظ كتاب الله سبحانه من التبديل والتحريف؛ ووجه ذلك أنه على الرغم من نزول القرآن بأكثر من حرف، غير أنه بقي محفوظاً بحفظ الله له، فلم يتطرق إليه تغيير ولا تبديل، لأنه محفوظ بحفظ الله. - ومن الحِكَم التخفيف عن الأمة والتيسير عليها؛ فقد كانت الأمة التي تشرَّفت بنـزول القرآن عليها أمة ذات قبائل كثيرة، وكان بينها اختلاف في اللهجات والأصوات وطرق الأداء…ولو أخذت كلها بقراءة القرآن على حرف واحد لشقَّ الأمر عليها…والشريعة مبناها ومجراها على رفع الحرج والتخفيف عن العباد، يقول المحقق ابن الجزري -وهو من أئمة علماء القراءات-: “أما سبب وروده على سبعة أحرف فالتخفيف على هذه الأمة، وإرادة اليسر بها والتهوين عليها وتوسعة ورحمة”. وقد جاء في الصحيح أن جبريل عليه السلام أتى رسول الله صلى الله عليه يأمره أن يقرأ القرآن على حرف فطلب منه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يهون على هذه الأمة فأمره أن يقرأه على حرفين فطلب منه التخفيف إلى أن أمره أن يقرأه على سبعه أحرف.. والحديث في “صحيح مسلم”. - ومنها إظهار فضل هذه الأمة على غيرها من الأمم؛ إذ لم ينـزل كتاب سماوي على أمة إلا على وجه واحد، ونزل القرآن على سبعة أوجه، وفي هذه ما يدل على فضل هذه الأمة وخيريتها. - ومن الحكم أيضاً، بيان إعجاز القرآن للفطرة اللغوية عند العرب، فعلى الرغم من نزول القرآن على لغات متعددة من لغات العرب، غير أن أرباب تلك اللغات وفرسانها لم يستطيعوا مقارعة القرآن ومعارضته، فدلَّ ذلك على عجز الفِطَر اللغوية العربية بمجموعها على الإتيان ولو بآية من مثل آيات القرآن الكريم. - ثم نضيف فوق ما تقدم فنقول: إن من حِكَم نزول القرآن على تلك الشاكلة تعدد استنباط الأحكام الشرعية، ومسايرتها لظروف الزمان والمكان والتطور..ولهذا وجدنا الفقهاء يعتمدون في الاستنباط والاجتهاد على علم القراءات -والقراءات جزء من الأحرف السبع التي نزل القرآن عليها- الذي يمدهم بالأحكام الشرعية، ويفتح لهم من الآفاق ما لم يكن كذلك لو نزل القرآن على حرف واحد. وعلى هذا يكون تعدد الأحرف وتنوعها مقام تعدد الآيات. وفى الختام فان تعدد تلك الحروف القرآنية وتنوعها يحمل دلالة قاطعة على أن القرآن الكريم ليس من قول البشر، بل هو كلام رب العالمين؛ فعلى الرغم من نزوله على سبعة أحرف، إلا أن الأمر لم يؤدِ إلى تناقض أو تضاد في القرآن، بل بقي القرآن الكريم يصدق بعضه بعضاً، ويُبيِّن بعضه بعضاً، ويشهد بعضه لبعض، فهو يسير على نسق واحد في علو الأسلوب والتعبير، ويسعى لهدف واحد يتمثل في هداية الناس أجمعين. وصدق الله القائل في محكم كتابه: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا} (النساء:82) فلو كان القرآن مفتعلاً مختلقًا، كما يقوله من يقول من الجهلة والمضللين لوجدوا فيه اختلافًا، أي: اضطرابًا وتضاداً كثيراً، أما وإنه ليس كذلك، تعين بالضرورة أن يكون سالمًا من الاختلاف والتضاد. وهذا مقتضى أن يكون من عند الله سبحانه وتعالى
هل الإنسان مسير أم مخير؟
الميت يشعر بما يدور حوله وتعرض عليه أعمال ذويه
حكم إلقاء بقايا الأطعمة في القمامة
ملامسة عورة الطفل يبطل وضوئك
كيفية التصرف إذا كان أحد الأقارب يسيء إليك
حكم الدين في قائمة المنقولات الزوجية ومتى تتحول لظلم أو تهديد
أحدث الأخبار
22:57 درجات الحرارة تتجاوز أربعين درجة وتضاعف معاناة غزة
22:57 استهداف مركبة في بلدة شبعا من قبل الاحتلال الإسرائيلى
22:50 باكستان تُشكل قوة صاروخية جديدة
22:48 فيضانات مفاجئة تجتاح قرية تشاسوتي في كشمير الهندية
22:47 حريق محدود بمحطة تشيرنافودا النووية في رومانيا
22:41 مكافأة ستة ملايين دولار للقبض على قادة منصة جارانتكس الروسية
22:34 ضربة روسية تدمر مستودعًا أوكرانيًا في سومي
22:34 مالي تحبط محاولة زعزعة الاستقرار وتعتقل جنرالات وضباط
22:29 إيطاليا تستقبل دفعة جديدة من أطفال غزة للعلاج
22:26 غارات إسرائيلية تستهدف جزين وحاصبيا جنوب لبنان
22:23 باكستان تعيد اكثر من 30 الف لاجئ افغاني خلال اقل من شهر
22:21 مكافآت أمريكية تصل إلى 26مليون دولار لملاحقة تجار مخدرات مكسيكيين
22:17 روسيا تنجح في تبادل اسرى جديد مع اوكرانيا يشمل 84 جنديا من كل طرف
22:13 بريطانيا تسجل 856 حريق غابات في 2025
22:09 طائرة مساعدات كويتية ثالثة إلى غزة
22:08 تركيا توقع اتفاق عسكري مع سوريا لتزويدها بأنظمة اسلحة ودعم لوجستي
22:05 فرنسا تدعم إسبانيا في مواجهة حرائق الغابات
22:02 قمة دولية في ألاسكا قد تمهد لاتفاق سلام شامل في أوكرانيا
22:02 84 مصابًا بسبب إطلاق النار العشوائي في كراتشي بباكستان
21:50 بريطانيا تواجه أزمة بعد تسرب مواد مشعة من إحدى قواعدها النووية