• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 22/05/2020 - 06:15 بتوقيت نيويورك

تصريح أمريكي يعيد الأمل في إنقاذ "نيو ستارت"

تصريح أمريكي يعيد الأمل في إنقاذ

المصدر / وكالات - هيا

في تصريح جديد يعيد الأمل في إنقاذها، توقع مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت أوبراين عدم انسحاب بلاده من معاهدة "نيو ستارت" للحد من الأسلحة الاستراتيجية النووية مع روسيا، والدخول في مفاوضات مع موسكو بشأنها.

وردا على سؤال حول هل ستنسحب الإدارة الأمريكية من المعاهدة، قال أوبراين، في مقابلة مع محطة "فوكس نيوز": "لا أعتقد ذلك.. سندخل في مفاوضات مع الروس تستند على حسن النوايا بشأن الحد من التسلح النووي".

وأبدى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الشهر الماضي، استعداد بلاده لإعادة التفاوض على بنود معاهدة "نيو ستارت".

وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد رفضت دعوات روسية للدخول في محادثات بشأن تمديد المعاهدة، وجدد وزير الخارجية مايك بومبيو التأكيد على أن أي اتفاق جديد يجب أن يشمل الصين التي ترفض حتى الآن قبول أي قيود على قدراتها النووية الأصغر.

وتنص بنود المعاهدة الأخيرة التي تضع سقفا للقوات النووية للعدوين إبان الحرب الباردة السابقة، خيارا بتجديدها لمدة خمس سنوات أخرى باتفاق كلا الطرفين.

ووقعا الرئيسان السابقان الأمريكي باراك أوباما، ونظيره الروسي ديمتري ميدفيديف اتفاقية ستارت الجديدة عام 2010 في براغ للحد من التسلح.

وتعد "ستارت الجديدة" إلى جانب اتفاقية التخلص من الأسلحة النووية متوسطة المدى (INF)، حجر زاوية للحد من أسلحة القوى الكبرى.

وتنص اتفاقية ستارت الجديدة على تخفيض الحدود القصوى للرؤوس الحربية الهجومية الاستراتيجية للبلدين بنسبة 30%، والحدود القصوى لآليات الإطلاق الاستراتيجية بنسبة 50% بالمقارنة مع المعاهدات السابقة.

وأعادت الاتفاقية التعاون والقيادة المشتركة بين الولايات المتحدة وروسيا في مجال ضبط الأسلحة النووية وحققت تقدماً في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، وحافظت على المرونة التي تحتاج إليها الولايات المتحدة لحماية أمنها وأمن حلفائها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات