• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاحد 16/01/2022 - 04:49 بتوقيت نيويورك

قنابل استهدفت منزله.. نائب عراقي يكشف مفاجأة

قنابل استهدفت منزله.. نائب عراقي يكشف مفاجأة

المصدر / وكالات

في أول تعليق على الهجوم الذي استهدف منزله في منطقة السيدية في بغداد، كشف النائب العراقي عبدالكريم عبطان، أنه تعرض سابقا لتهديدات.

وأوضح القيادي في تحالف "تقدم" الذي يتزعمه رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، بتغريدة على حسابه على تويتر، ليل السبت الأحد، أنه وجد في أمس ظرفاً أمام باب منزله، يحمل رسالة تهديد.

"تحالفك مع الأغلبية الوطنية"

وجاء في الرسالة المذكورة، بحسب عبطان، نصا مفاده "تحالفك مع الأغلبية الوطنية سيحملك الكثير من العواقب"، في إشارة إلى تحالف تقدم مع التيار الصدري في تشكيل الحكومة الجديدة، التي أكد مرارا مقتدى الصدر، أنه يريدها حكومة أغلبية وطنية.

كما أشار إلى أن موجهي التهديد طلبوا منه الاتجاه نحو حكومة توافقية والانسحاب من "تقدم "، معتبرا أن استهداف منزله كانت أولى طلائع هذا التهديد.

"تحالفك مع الأغلبية الوطنية سيحملك الكثير من العواقب"

بدوره، علق حزب "تقدّم" على هذا الهجوم، واصفا إياه بـ "الزوبعات الصبيانية"، ومشددا على أنه "ماض في مشروعه نحو البناء والإعمار واستتباب الأمن في البلاد".

مشاورات الحكومة

يأتي هذا الهجوم فيما لا تزال المشاورات بين الكتل النيابية مستمرة من أجل تشكيل الحكومة، لاسيما بين التيار الصدري الذي أثبتت الانتخابات النيابية في العاشر من أكتوبر الماضي فوزه بـ 73 نائبا، ليتصدر بذلك النتائج، وسط تراجع مرير للأحزاب الموالية لإيران في البلاد.

وكان الصدر دعم ترشح الحلبوسي الذي فاز برئاسة البرلمان للمرة الثانية يوم الأحد الماضي، فيما دعمت الأحزاب والفصائل المقربة من طهران والمنضوية ضمن ما يعرف بالإطار التنسيقي (تضم حزب نوري المالكي، وتحالف الفتح وغيرهما من الحركات الشيعية) مرشحا آخر، في خطوة زادت التوتر بين الجانبين.

يذكر أن الزعيم الصدري الذي لا يزال يتشاور مع "الإطار التنسيقي" حول الحكومة المقبلة، كان أعلن مرارا في السابق أنه يسعى لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، في إشارة إلى الفائزين بأكبر الكتل في الانتخابات، واستبعاد بعض الفصائل الموالية لإيران، والتي سجلت تراجعا كبيرا في الاستحقاق الانتخابي الأخير.

كما أفادت معلومات للعربية/الحدث أن الصدر يرفض ضم ممثلي المالكي إلى الحكومة العتيدة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات