• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال رسالة نارية من السعودية لإيران: أراضينا ليست ساحة حرب! غارات إسرائيلية تضرب مدينة جبلة السورية وزراء عرب محرومون من دخول رام الله إصابات بالإجهاد الحراري بين الحجاج تفاصيل تبرأ عائلة فلسطينية من أحد أبنائها بسبب الخيانة ترامب يعلن عن اتفاق قريب بشأن غزة الصومال تفوز لأول مرة بعضوية المجلس التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية طائرة مسيّرة إسرائيلية تغتال شابًا لبنانيًا طلاب السنغال يطردون السفير الإسرائيلي من جامعة داكار البيت الأبيض يشهد مواجهة نقدية.. ترامب يُجدد ضغوطه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي داعش يضرب مجددًا في جنوب سوريا بعد شهور من السكون الحرم المكي يحتضن آخر جمعة قبل موسم الحج "تفشي الكوليرا يهدد حياة آلاف السودان وسط الحرب" "رد فعل تشيلي: سحب الملحقين العسكريين بسبب غزة"

الأحد 17/07/2016 - 08:01 بتوقيت نيويورك

تخوفات لبنانية من تحول مخيم “عين الحلوة” إلى بؤرة للتكفيريين

تخوفات لبنانية من تحول مخيم “عين الحلوة” إلى بؤرة للتكفيريين

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

كشفت وسائل إعلام لبنانية، أن الأجهزة الأمنية في البلاد، وبشكل خاص مخابرات الجيش ركزت اهتمامها في الأيام الأخيرة على مخيم عين الحلوة للاجئين باعتبار أنه بات يشكل بؤرة للتكفيريين.

وقالت المصادر، إن مخابرات الجيش اللبناني ترصد منذ فترة تحركات واتصالات من داخل المخيم في سياق عملها الاستباقي في مواجهة التهديد الإرهابي للبنان، لا سيما بعد العمليات الأخيرة التي نفذها «داعش» في القاع، وبعد كشف الأجهزة محاولات قبل القاع أيضاً، إذ تمكنت من الحصول على معطيات وقرائن تعزز شكوكاً لديها بأن بعض من يلوذون بالمخيم هم على صلة بداعش وجبهة النصرة.

وكشفت التقارير، أن الأجهزة الأمنية اللبنانية، حصلت على معلومات بأن ع. ي، المقيم في حي الطوارئ في مخيم عين الحلوة، والذي كان منتمياً الى “عصبة الأنصار” في المخيم، وانتقل منها الى “جند الشام”، بات يوالي تنظيم داعش.

وأشارت المعلومات الأمنية الى أن شخصاً آخر هو هـ. هـ، ينتمي بدوره الى داعش، ويقيم في حي الطوارئ وكلاهما يجريان اتصالات بالمدعو أبو خالد البغدادي، أحد المسؤولين في داعش في مدينة الرقة السورية، وأنهما نسقا معه حول إمكان القيام بعمليات في مناطق لبنانية بينها مناطق جنوبية، بهدف نقل المعركة الدائرة ضد داعش إلى لبنان وتهديد علاقة المخيم بجواره. وأوضحت أن الرصد اللبناني للتحركات المريبة في المخيم شمل وجود مجموعة من «النصرة» تضم ب. ب. الذي كان ينتمي الى «جند الشام»، إضافة الى هـ. ش.

وأبلغت القيادات الأمنية، قادة المخيم فيما يشبه دق ناقوس الخطر والتحذير من تحويل عين الحلوة إلى بؤرة للتكفيريين، ليقوموا بتهديد الاستقرار في صيدا ومحيطها.

التعليقات