• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 22/09/2016 - 17:20 بتوقيت نيويورك

الولايات المتحدة.. إعلان حالة الطوارئ لاحتواء الاضطرابات في نورث كارولاينا

الولايات المتحدة.. إعلان حالة الطوارئ لاحتواء الاضطرابات في نورث كارولاينا

المصدر / وكالات

استيقظ سكان مدينة تشارلوت بولاية كارولاينا الشمالية، الخميس، على فرض حالة الطوارئ ونشر الحرس الوطني في شوارع المدينة، بعد ليلة ثانية من الاحتجاجات على مقتل رجل أسود برصاص الشرطة.

وتقول الشرطة إن أفرادها أطلقوا النار على كيث سكوت (43 عاما) وقتلوه، الثلاثاء، بعد أن رفض إلقاء سلاح ناري كان يحمله، إلا أن عائلته وشاهد على الحادث قالوا إن سكوت كان يحمل كتابا وليس سلاحا.

وتحول حشد سلمي احتجاجا على مقتل سكوت، الأربعاء، إلى العنف عندما رشق المحتجون شرطة مكافحة الشغب بالحجارة والزجاجات وحطموا نوافذ وأبوابا ونهبوا متاجر وسط تشارلوت.

كما حطم المحتجون نوافذ وأبوابا زجاجية في فندق حياة القريب الذي قال مديره لرويترز إن اثنين من موظفيه تعرضا للضرب.

وأطلقت الشرطة الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت واستخدمت رذاذ الفلفل لتفريق الحشد.

وقال مسؤولون بالمدينة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إن أحد المتظاهرين أصيب بجروح خطيرة من طلق ناري أطلقه مدني آخر، فيما أصيب 4 من رجال الشرطة بجروح لا تهدد حياتهم.

ودفعت الاضطرابات بات مكروري، حاكم نورث كارولاينا، لإعلان حالة الطوارئ ونشر الحرس الوطني ودوريات على الطرق السريعة في المدينة للمساعدة في استعادة الهدوء.

وأكد مكروري، في بيان، أنه لن يتم التهاون مع أي عنف يستهدف مواطنينا أو أفراد الشرطة أو يهدف لتدمير ممتلكات.

وشهدت الولايات المتحدة، خلال العامين 2014 و2015، جرائم قتل ناجمة عن دوافع عنصرية أو جرمية فاق عدد ضحاياها بكثير عدد الضحايا الذين سقطوا نتيجة هجمات إرهابية في البلاد.

إذ أفادت إحصائيات نشرت مؤخرا بأن أمريكا شهدت، منذ مطلع العام 2014 وحتى مطلع ديسمبر/كانون الأول الحالي، نحو 700 عملية إطلاق نار، ورجح مكتب التحقيقات الفدرالي بأن واحدة منها فقط تحمل "فرضية العمل الإرهابي"، وهي حادثة سان برناردينو.

وتؤكد الإحصائيات أن التهديد الأكبر يتمثل بحالات انتشار السلاح والعنصرية وعنف الشرطة التي حصدت أرواح عدد من الأمريكيين الأبرياء.

ففي أغسطس 2014، فجر قيام الشرطي الأبيض دارين ويلسون بقتل الشاب ذي البشرة السوداء الأعزل مايكل براون في مدينة فيرغسون بولاية ميزوري احتجاجات شعبية تحول بعضها الى اضطرابات.

وشهد شهر فبراير من العام نفسه أسوأ جريمة كراهية عنصرية، راح ضحيتها الطلاب المسلمون الثلاثة من الأصول العربية، ضياء شادي بركات (23 عاماً) وزوجته يسر محمد أبو صالحة (21 عاماً) وشقيقتها رزان محمد أبو صالحة في تشابل هيل بنورث كارولينا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات