• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صحيفة «ذي تلغراف» البريطانية تطرح للبيع بسبب الديون موقع عبري: الجندي المصري على الحدود هدم أسطورة "الدفاع الإسرائيلي"! كامالا هاريس تشعل مشادة أمريكية إسرائيلية. “400 ثانية إلى تل أبيب” .. لافتات تعريفية بصاروخ إيران الجديد قائد الكوماندوس الإسرائيلي السابق: حزب الله عدو صعب.. والدخول إلى لبنان خيار مجنون نائب من حزب نتنياهو يدعو لتقسيم المسجد الأقصى نتنياهو : العملية على الحدود المصرية خطيرة والتحقيق متواصل الصين تحذر : أي مواجهة بيننا وأميركا ستكون كارثة على العالم المرشحة الرئاسية الأمريكية نيكي هايلي تتحدث عن تحالف مع روسيا.. وحملتها توضح على خلفية الصاروخ الفضائي.. شقيقة كيم مستاءة وتصف مجلس الأمن بـ"الوقح" خبير تركي: وزير الخارجية الجديد كان يدير الملف السوري واشنطن والرياض تصدران بيانا بشأن السودان صحيفة تنشر تفاصيل عن حياة "حارس أسرار" أردوغان مقتل جنديين إسرائيليين ومسلح في هجوم قرب حدود مصر زيلينسكي يتحدث عن "الهجوم المضاد".. ويكشف التطورات

السبت 23/12/2017 - 04:24 بتوقيت نيويورك

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

المصدر / وكالات

 نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم السبت،  موضوعا لدانييل بارينبويم عازف البيانو الشهير ومبعوث الأمم المتحدة للسلام، بعنوان "بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية"، اشار فيه الى إن الحل الوحيد لضمان العدالة في حل الأزمة في الشرق الأوسط هو وجود دولتين فلسطينية وإسرائيل بنفس الحقوق والواجبات.

واكد، أن القرار الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بنقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى القدس، وبالتالي الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل، هو واحد من القرارات السياسية الجغرافية التي تصب في اتجاه عرقلة عملية السلام.

اضاف بارينبويم، أن موجة العنف التي اجتاحت المنطقة بعد القرار الأمريكي، علاوة على رد الفعل الدولي، يوضحان أن جميع الأطراف يجب أن تراجع مواقفها بخصوص بعض الموضوعات والملفات الحساسة المتعلقة بالصراع، حيث أن المجتمع الدولي قضى 4 عقود يناقش ويدرس عملية السلام على أساس وجود دولتين متسائلا الآن أين هي الدولة الثانية؟

واوضح أن هذا الصراع يختلف عن أي صراع آخر شهدته البشرية في تاريخها. لأنه ليس صراعا بين دولتين أو شعبين، بل بين أمتين من البشر كل منهما تصر بشكل ثابت على حقها في السيطرة على بقعة صغيرة من الأرض.

وختم بارينبيوم مقاله مناشدا جميع الدول التي لم تعترف حتى الآن بالدولة الفلسطينية إلى المسارعة بالاعتراف بها بشكل رسمي، والتأكيد في الوقت نفسه على ضرورة بدء مفاوضات ترسيم الحدود بينها وبين إسرائيل، بعيدا عن التصرفات التي تعتبرها تل أبيب معادية، مؤكدا أن هذا هو السبيل الوحيد الذي يمكن أن يقود إلى سلام مقبول من الطرفين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات