• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 16/01/2020 - 04:12 بتوقيت نيويورك

ما دوافع حركة "التمرد" الأخيرة في السودان؟

ما دوافع حركة

المصدر / وكالات - هيا

يجد السودانيون أنفسهم في خضم صراع بين أركان الحرس القديم بمختلف حللها ومسمياتها، وثورتهم المكللة بالنجاح عرضة للنيل والتقويض، بسبب المد والجزر السياسي والعسكري في بلدهم.

واكتنف التوتر الأمني العاصمة الخرطوم، الثلاثاء 14 كانون الثاني، مع سماع دوي انفجارات وأزيز وابل من الرصاص أطلقته قوات هيئة العمليات، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء.

أدان النائب العام السوداني، تاج السر علي الحبر، محاولة التمرد التي وقفت وراءها قوات هيئة العمليات التابعة لجهاز المخابرات، واصفاً إياها بالجريمة التي تستوجب "التعامل مع مرتكبيها وفقاً لأحكام القانون وتقديمهم للمحاكمات العاجلة".

وأثنى رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، على وأد القوات المسلحة وقوات الدعم السريع لـ "الفتنة" التي تريد إيقاف "قطار التقدم نحو الديمقراطية والاستقرار"، فيما أكد رئيس المجلس السيادي، عبد الفتاح البرهان، أن القوات المسلحة ستتصدى لكل من يحاول إجهاض الثورة، مشدداً على وقوف الأخيرة والقوى السياسية "صفاً واحداً ضد هذه المؤامرة المدبرة ضد ثورة الشعب السوداني".

لكن نائبه، محمد حمدان دقلو، المعروف بـ "حميدتي"، اتهم صلاح قوش، رئيس المخابرات السابق والمقيم في القاهرة، اتهمه بحياكة المخطط، الأمر الذي يرجحه المحللون كونهما، أي حميدتي وقوش، على طرفي نقيض في نظرتهما للثورة، فالأول من أعمدة العهد الجديد، فيما يعتبر الثاني من أيقونات نظام البشير التي احتفظت بوزن سياسي وعسكري لطالما نودي بتحجيمه عن طريق تنقيح وإعادة هيكلة المؤسسة الأمنية التي كان يرأسها، علاوة على علاقة الأخير المعلنة بالسلطات المصرية والإماراتية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات