• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو" عاجل | إنفلونزا قاتلة تضرب إسبانيا.. ونفوق جماعي في مزارع الجنوب أقسى ضربة من بروكسل: عقوبات تخنق شرايين الاقتصاد الروسي اتصال التهدئة: سلام يثمّن حكمة الدروز فيديكس تُعلّق رحلاتها.. أجواء إسرائيل والعراق خارج الخدمة ترمب يخطط لإحياء معتقل "ألكاتراز".. الأسطورة يعود لأخطر المجرمين واشنطن: اتفاق غزة على الأبواب وحماس تُصرّ على الصمود

الثلاثاء 04/02/2020 - 03:10 بتوقيت نيويورك

اعترافات أسرى "جبهة النصرة" تكشف دعم تركيا للمسلحين بمحافظتي إدلب وحلب

اعترافات أسرى

المصدر / وكالات - هيا

اعترف مسلحون أسرهم الجيش السوري في محيط مدينة حلب، بأن الجانب التركي ساهم في أنشطة جماعة "جبهة النصرة" الإرهابية، وقدم لها مع السعودية التمويل ومدها بالمقاتلين والكوادر.

وروى مسلح يدعى محمود النجم (أبو عبد الله) أثناء استجوابه: "لقد احتجزني رجال الشرطة الأتراك وأبلغوني أنني إن لم أعمل معهم وأقاتل إلى جانب جبهة النصرة، فسيقتلون أو يعتقلون أسرتي.. أعطوني راتبا قدره 100 دولار". وذكر أن الأتراك قاموا بإرسال أقاربه إلى مخيم للاجئين واحتجزوهم كرهائن، ثم أبلغوه: "طالما أعمل مع جبهة النصرة، فإن الأسرة آمنة". وكشف أيضا أن الدعم الكامل لهذا التنظيم الإرهابي يأتي من تركيا والمملكة العربية السعودية.

وقال متشدد آخر هو مواطن من دير حافر يدعى حسين عبد العزيز (أبو عدي)، إنه تم أسره عندما تراجعت وحدته إلى مركز المراقبة التركي في منطقة الرشيدين -5 في مدينة حلب. وعلى ما يبدو، كان المسلحون يأملون في الاختباء خلف ظهر المراقبين الأتراك.

وأضاف: "لم يكن لدى أسرتي ما يكفي من المال مقابل الغذاء. وهذه الجماعات المسلحة كانت تجند الرجال وتدفع المال. قمت بالتسجيل. ثم قاتلت ضمن مجموعات مختلفة - أحرار الشام، الجيش السوري الحر، حركة نور الدين الزنكي" وقال: "كل هذه المجموعات كانت جزءا من جبهة النصرة" ، ووفقا لما ذكره، يقاتل مسلحون من باكستان وأفغانستان الآن إلى جانب المتطرفين في إدلب.

ويقترب الجيش السوري بعد تحرير مدينة معرة النعمان في 28 يناير، من موقع "جبهة النصرة" المحصن في سراقب من ثلاثة اتجاهات - جنوب وشرق وغرب. وهذه المدينة لها أهمية استراتيجية وتقع عند تقاطع الطرق السريعة بين اللاذقية وحلب ودمشق وحلب.

وسيطرة الحكومة على سراقب يمكن أن تسرع من هزيمة الجماعات المسلحة في محافظة إدلب.

 

الأكثر مشاهدة


التعليقات