• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 04/02/2020 - 03:10 بتوقيت نيويورك

اعترافات أسرى "جبهة النصرة" تكشف دعم تركيا للمسلحين بمحافظتي إدلب وحلب

اعترافات أسرى

المصدر / وكالات - هيا

اعترف مسلحون أسرهم الجيش السوري في محيط مدينة حلب، بأن الجانب التركي ساهم في أنشطة جماعة "جبهة النصرة" الإرهابية، وقدم لها مع السعودية التمويل ومدها بالمقاتلين والكوادر.

وروى مسلح يدعى محمود النجم (أبو عبد الله) أثناء استجوابه: "لقد احتجزني رجال الشرطة الأتراك وأبلغوني أنني إن لم أعمل معهم وأقاتل إلى جانب جبهة النصرة، فسيقتلون أو يعتقلون أسرتي.. أعطوني راتبا قدره 100 دولار". وذكر أن الأتراك قاموا بإرسال أقاربه إلى مخيم للاجئين واحتجزوهم كرهائن، ثم أبلغوه: "طالما أعمل مع جبهة النصرة، فإن الأسرة آمنة". وكشف أيضا أن الدعم الكامل لهذا التنظيم الإرهابي يأتي من تركيا والمملكة العربية السعودية.

وقال متشدد آخر هو مواطن من دير حافر يدعى حسين عبد العزيز (أبو عدي)، إنه تم أسره عندما تراجعت وحدته إلى مركز المراقبة التركي في منطقة الرشيدين -5 في مدينة حلب. وعلى ما يبدو، كان المسلحون يأملون في الاختباء خلف ظهر المراقبين الأتراك.

وأضاف: "لم يكن لدى أسرتي ما يكفي من المال مقابل الغذاء. وهذه الجماعات المسلحة كانت تجند الرجال وتدفع المال. قمت بالتسجيل. ثم قاتلت ضمن مجموعات مختلفة - أحرار الشام، الجيش السوري الحر، حركة نور الدين الزنكي" وقال: "كل هذه المجموعات كانت جزءا من جبهة النصرة" ، ووفقا لما ذكره، يقاتل مسلحون من باكستان وأفغانستان الآن إلى جانب المتطرفين في إدلب.

ويقترب الجيش السوري بعد تحرير مدينة معرة النعمان في 28 يناير، من موقع "جبهة النصرة" المحصن في سراقب من ثلاثة اتجاهات - جنوب وشرق وغرب. وهذه المدينة لها أهمية استراتيجية وتقع عند تقاطع الطرق السريعة بين اللاذقية وحلب ودمشق وحلب.

وسيطرة الحكومة على سراقب يمكن أن تسرع من هزيمة الجماعات المسلحة في محافظة إدلب.

 

الأكثر مشاهدة


التعليقات