• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو" عاجل | إنفلونزا قاتلة تضرب إسبانيا.. ونفوق جماعي في مزارع الجنوب أقسى ضربة من بروكسل: عقوبات تخنق شرايين الاقتصاد الروسي اتصال التهدئة: سلام يثمّن حكمة الدروز فيديكس تُعلّق رحلاتها.. أجواء إسرائيل والعراق خارج الخدمة ترمب يخطط لإحياء معتقل "ألكاتراز".. الأسطورة يعود لأخطر المجرمين واشنطن: اتفاق غزة على الأبواب وحماس تُصرّ على الصمود

الخميس 02/07/2020 - 10:15 بتوقيت نيويورك

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

أعلن الرئيس الجزائري،  عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، عن استرجاع بلاده لجماجم 24 من شهداء المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي، وفي خطاب ألقاه بالعاصمة الجزائر، عشية الاحتفال بالذكرى 58 لاستقلال البلاد، أشار تبون إلى أن الجماجم التي ظلت محتجزة في فرنسا منذ 140 عاما، ستصل إلى الجزائر في غضون الساعات القادمة.

ولم يكشف الرئيس الجزائري عن أسماء أصحاب الجماجم، علما أن الملف ظل يلغم العلاقات بين الجزائر وفرنسا التي ظلت تماطل في إرجاع 37 من جماجم الشهداء الجزائريين الذين ظلت رؤوسهم موجودة في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، وقام الاحتلال الفرنسي بقتل هؤلاء المقاومين، ثم قطّعوا رؤوسهم بعد معركة الزعاطشة الشهيرة التي خاضها المقاومون الجزائريون، بين 16 تموز/ يوليو  و26 تشرين الثاني/ نوفمبر 1849، بمحافظة بسكرة ( 560 كيلومترا جنوب البلاد).

وفي 26 تموز/ يوليو 1876، قطعت فرنسا رؤوس عدد من المقاومين أبرزهم الشيخ بوزيان القلعي والحاج موسى، وتم عرض رأسيهما في إحدى الثكنات، ثم في الأسواق ببسكرة لمدة ثلاثة أيام، لتكون، حسب الاحتلال الفرنسي، ”عبرة لمن يتجرأ على مقاومة فرنسا“، وكان ميشال غيرو، مدير المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، أكد وجود 37 جمجمة لمقاومين جزائريين.

وتتضمن القائمة: محمد الأمجد بن عبدالمالك، المكنّى ”الشريف بوبغلة“ (استشهد في كانون الأول/ ديسمبر 1854)، ومختار بن قويدر التيطراوي، عيسى الحمادي، يحيى بن سعيد، ومحمد بن علال بن مبارك، مساعد الأمير عبدالقادر، مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وجرى وضع رؤوس هؤلاء القادة في متحف باريس على شكل هدية من الدكتور ”كايو“ بين سنتي 1880 و1881، وتم تحنيط جماجمهم، وحفظها بمادة مسحوق الفحم لتفادي تعفنها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات