• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

بركان لاكي-لاكي يثور في إندونيسيا.بإرتفاع يصل 18 كلم انتحار وزير روسي عقب قرار رئاسي بإقالته من منصبه عاجل | واشنطن ترفع جبهة النصرة من قائمة الإرهاب الذباب المصري يهاجم إسرائيل عاجل | "ماجيك سيز" تغرق في البحر الأحمر بعد هجوم حوثي م ماسك يتحدّى وترامب يشتعل.. الحزب الجديد يشعل المعركة بوتين يكشف: روسيا سلّحت أمريكا ضد بريطانيا عاجل | تكساس تغرق.. وترمب يعلنها "كارثة كبرى" عاجل | استشهاد مصري برصاص الاحتلال في غزة عاجل: جندي إسرائيلي ينتحر بعد نقل جثث الحرب بريك يهز صورة النصر: الواقع في غزة يُكذّب رواية إسرائيل هجوم مسيّر يشعل سواحل اليمن الظهور الذي أسكت الجميع: الزعيم بخير إيلون ماسك يكسر المعادلة السياسية "الهند".. فضيحة هندسية تطيح بـ7 مهندسين!

الخميس 02/07/2020 - 10:15 بتوقيت نيويورك

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

أعلن الرئيس الجزائري،  عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، عن استرجاع بلاده لجماجم 24 من شهداء المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي، وفي خطاب ألقاه بالعاصمة الجزائر، عشية الاحتفال بالذكرى 58 لاستقلال البلاد، أشار تبون إلى أن الجماجم التي ظلت محتجزة في فرنسا منذ 140 عاما، ستصل إلى الجزائر في غضون الساعات القادمة.

ولم يكشف الرئيس الجزائري عن أسماء أصحاب الجماجم، علما أن الملف ظل يلغم العلاقات بين الجزائر وفرنسا التي ظلت تماطل في إرجاع 37 من جماجم الشهداء الجزائريين الذين ظلت رؤوسهم موجودة في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، وقام الاحتلال الفرنسي بقتل هؤلاء المقاومين، ثم قطّعوا رؤوسهم بعد معركة الزعاطشة الشهيرة التي خاضها المقاومون الجزائريون، بين 16 تموز/ يوليو  و26 تشرين الثاني/ نوفمبر 1849، بمحافظة بسكرة ( 560 كيلومترا جنوب البلاد).

وفي 26 تموز/ يوليو 1876، قطعت فرنسا رؤوس عدد من المقاومين أبرزهم الشيخ بوزيان القلعي والحاج موسى، وتم عرض رأسيهما في إحدى الثكنات، ثم في الأسواق ببسكرة لمدة ثلاثة أيام، لتكون، حسب الاحتلال الفرنسي، ”عبرة لمن يتجرأ على مقاومة فرنسا“، وكان ميشال غيرو، مدير المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، أكد وجود 37 جمجمة لمقاومين جزائريين.

وتتضمن القائمة: محمد الأمجد بن عبدالمالك، المكنّى ”الشريف بوبغلة“ (استشهد في كانون الأول/ ديسمبر 1854)، ومختار بن قويدر التيطراوي، عيسى الحمادي، يحيى بن سعيد، ومحمد بن علال بن مبارك، مساعد الأمير عبدالقادر، مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وجرى وضع رؤوس هؤلاء القادة في متحف باريس على شكل هدية من الدكتور ”كايو“ بين سنتي 1880 و1881، وتم تحنيط جماجمهم، وحفظها بمادة مسحوق الفحم لتفادي تعفنها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات