• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

وزير يمني: الحوثي يستخدم الإرهاب البحري استنفار وأسرار.. خطاب ناري مرتقب لأردوغان ألبانيز في مرمى واشنطن.. والسبب: فلسطين! انفجار سكاني عالمي.. ومصر في الصدارة عربيًا نيران تقترب من القرى.. والبيئة السورية في خطر حقيقي! هدنة تقترب.. ونتنياهو تحت الضغط الأميركي! العبوات الناسفة ترفع خسائر جيش الاحتلال في غزة واشنطن تطالب بالإفراج الفوري عن طاقم "إترنيتي" نتنياهو: مستعدون لضرب إيران إذا عادت للنووي تصعيد أمريكي وتحذير إسرائيلي بشأن برنامج إيران النووي قفزة فرنسية في استثمار البرمجيات والبيانات روسيا تسجل أعلى معدل تضخم أسبوعي في 2025 الناتو وألمانيا: تعزيز الدفاع ودعم أوكرانيا السعودية تفتح سوق العقار لغير السعوديين ! إسرائيل: مفاوضات السلام تبدأ بوقف مؤقت للنار

السبت 24/10/2020 - 17:15 بتوقيت نيويورك

أفغانستان: مقتل وإصابة 75 شخصًا جراء تفجير انتحاري في العاصمة

أفغانستان: مقتل وإصابة 75 شخصًا جراء تفجير انتحاري في العاصمة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أعلنت وزارة الشؤون الداخلية الأفغانية، أن 18 شخصًا قتلوا جراء تفجير انتحاري وقع اليوم السبت خارج مركز تعليمي بالعاصمة الأفغانية كابول.

وقال المتحدث باسم الوزارة، طارق عريان، إن 57 شخصًا على الأقل جرحوا أيضًا في الهجوم الذي وقع غربي المدينة، مضيفا أن حصيلة الضحايا مرشحة للارتفاع.

وذكرت الوزارة أن المهاجم كان يعتزم دخول المركز لكنه نسف نفسه لدى اقتراب عناصر الأمن منه، وأدى الهجوم إلى غضب وإدانة واسعة النطاق في أفغانستان وخارجها، وذكر القصر الرئاسي في بيان أنه ينبغي على حركة طالبان أن توافق على وقف لإطلاق النار، وقال الممثل المدني لحلف شمال الأطلسي في أفغانستان، ستيفانو بونتيكورفو: "إن إزهاق أرواح الشباب الأبرياء أمر غير مقبول على الإطلاق".

ومن إسلام أباد، أعربت وزارة الخارجية الباكستانية عن تعاطفها وتعازيها للمتضررين ، وقالت إن البلاد "تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي غير الإنساني الذي وقع خارج مركز تعليمي في منطقة داشت بارتشي بمدينة كابول اليوم"، ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن التفجير، ونفت حركة طالبان تورطها في الهجوم الذي سقط فيه عدد كبير من الطلاب ما بين قتيل وجريح ، ويقع موقع الانفجار في منطقة يهيمن عليها أقلية الهزارة الشيعة في كابول.

واستهدف مقاتلو تنظيم داعش مرارًا المراكز التعليمية، حيث كان غالبية الطلاب من أقلية الهزارة الشيعية، وكان آخر هجوم من هذا القبيل تفجيرا انتحاريا تبنى داعش مسؤوليته، واستهدف مركزا تعليميا في نفس المنطقة.

التعليقات