• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عواصف مفاجئة تشل إسبانيا.. سيول وفيضانات ترامب: فرصة تاريخية لاتفاق محتمل مع غزة نيجيريا تودع رئيسها الأسبق محمد بخاري في سماء لندن.. تحطم طائرة ومصرع ركابها الأربعة ترمب ينفجر في وجه بوتين: "يتكلم كرجل ويقصف كالظل!" ضبط ترسانة خفية في جبل لبنان.. والأمن يتحرك بحيرة طبريا تجف .. أسطورة تتحقق أم أزمة مناخية؟ هانيبعل يعود .. إسرائيل تفعل بروتوكول الأسر القاتل في غزة حماية الدروز توحّد الخصوم.. إسرائيل تنسّق مع دمشق جنوبًا إيران تُحاصر سياسيًا من كل الجهات.. وآلية الزناد تقترب ترامب يغيّر قواعد اللعبة في أوكرانيا الصين تعزز مكانتها باقتصاد استهلاكي متكامل بحلول 2030 افتتاح قلعة عمرها 3800 عام في البيرو إسكتلندا تتهم لندن: أنتم شركاء في المذبحة! فيضانات جديدة تضرب تكساس وتشل عمليات الإنقاذ

الأحد 29/11/2020 - 07:37 بتوقيت نيويورك

خلافات معلنة بين فتح وحماس لهذا السبب العاجل

خلافات معلنة بين فتح وحماس لهذا السبب العاجل

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

اتهم  عزام الاحمد، عضو اللجنتين المركزية لحركة فتح والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، قيادة حركة حماس، بأنها لا تحترم ما توقعه من اتفاقات حتى الآن، وقال الأحمد في تصريحات لإذاعة ”صوت فلسطين“: إن ”حركة حماس لا تحترم ما توقع عليه حتى الآن وهذه تجربة مريرة معهم“.

وأشار إلى أن قرار الحركة منع إدخال منتجات الضفة الغربية إلى قطاع غزة، أمر خطير، مشيرا إلى أن غزة والضفة الغربية والقدس وطن واحد، وتساءل الأحمد: ”كيف تقبل حركة حماس على نفسها أن تفكر بمثل هذا القرار، وكأن الضفة الغربية ومنتجاتها دولة أجنبية؟“.

وتابع: ”يجب على حركة حماس ألا تفكر بالعقلية التي مارستها، فالوحدة الوطنية ليست شعارا أو أغنية، بل واقع يسير في عروق الشعب الفلسطيني من جِنين وحتى رفح والشتات“، وجاء حديث الأحمد ردا على منع وزارة الاقتصاد في حكومة حماس بغزة، استيراد منتجات الألبان من الضفة الغربية.

لكن وزارة الاقتصاد في غزة، قالت مساء أمس السبت، إن ما جرى هو اجتماع مع بعض أصحاب المصانع وموردي الألبان في قطاع غزة، إذ طالبوا خلاله بالحد من إغراق قطاع غزة بمنتجات الألبان الواردة إليه من الضفة، مؤكدة أنها وعدت بدراسة الأمر ولم تتخذ أي قرار بمنع الاستيراد، وتجددت الخلافات بين حركتي فتح وحماس بعد إعلان السلطة الفلسطينية عودة التنسيق الأمني والمدني بينها وبين إسرائيل في الـ 18 من الشهر الجاري.

وعلى إثر ذلك، تداعت ردود الفعل الرافضة لعودة التنسيق بين الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسها حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ العام 2007، إذ عدَّت الحركة القرار ”انقلابا“ على المصالحة الفلسطينية وحوارات القاهرة.

التعليقات