• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

استطلاع: تراجع الليكود بعد زيارة نتنياهو لواشنطن اعتقال مواطن بتهمة التهديد بقتل ترامب قبيل زيارته لتكساس أوروبا قلقة من تراجع الديمقراطية في جورجيا عقوبات أمريكية على دياز كانيل رئيس كوبا الخارجية الأمريكية تبدأ تسريح أكثر من 1300 موظف الأمم المتحدة تحذر: أزمة إنسانية تهدد الروهينجا 1260 قتيلًا على يد الشرطة الأمريكية خلال عام واحد الأمم المتحدة تحذر من أزمة لاجئين جديدة من روهينجا ترامب: أنقذنا الاقتصاد ونجحنا في ملف الهجرة أمير قطر وأردوغان يبحثان تعزيز العلاقات وتطورات غزة نزوح جماعي للروهينجا وتحذير من أزمة تمويل خامنئي: ضرب “العديد” رسالة قوية و قابله للتكرار الخطر الروسي يطرق أبواب فرنسا! تايمز: نتنياهو تلاعب بمصير إسرائيل لخدمة مصالحه! نيجيريا ل(واشنطن) : لسنا ساحة نفايات بشرية!

الأربعاء 07/04/2021 - 05:54 بتوقيت نيويورك

مسؤول أميركي: إسرائيل أبلغت واشنطن بضرب سفينة إيران

مسؤول أميركي: إسرائيل أبلغت واشنطن بضرب سفينة إيران

المصدر / وكالات - هيا

على الرغم من إعلان المتحدثة باسم البنتاغون، جيسيكا ماكنولتي مساء أمس الثلاثاء أن القوات الأميركية لم تشارك في الحادث الذي طال سفينة سافيز الإيرانية، إلا أن مسؤولا أميركيا كشف جديداً.

فقد أشار المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لصحيفة "نيويورك تايمز" اليوم الأربعاء أن إسرائيل أبلغت واشنطن أن قواتها هاجمت السفينة في البحر الأحمر انتقاما لهجمات إيرانية سابقة على سفن إسرائيلية.

كما أضاف أنه من المتوقع أن يكون الإسرائيليون قد أخروا الهجوم على السفينة الإيرانية بهدف إعطاء الوقت لحاملة الطائرات الأميركية دوايت أيزنهاور للابتعاد من المنطقة، مشيراً إلى أن أيزنهاور كانت على بعد حوالي 200 ميل عندما أصيبت السفينة في عرض البحر.

وكانت العربية انفردت بخبر ضرب السفينة الإيرانية، بعد أن أفادت مصادر بأن كوماندوس إسرائيليا ألصق بالسفينة التابعة للحرس الثوري الإيراني عبوة مغناطيسية ناسفة.

وفي حين امتنع المسؤولون الإسرائيليون عن التعليق حول الهجوم على سافيز، ذكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسلوك إيران العدائي في المنطقة، مؤكدا أنه لن يتهاون في ردعه.

يذكر أن هذا الهجوم هو الأحدث ضمن سلسلة هجمات تحدثت عنها تقارير سابقة، حول استهداف سفن شحن إسرائيلية وإيرانية منذ أواخر فبراير الماضي، تبادل فيها العدوان اتهام بعضهما البعض بالمسؤولية.

وبدأت هذه الوقائع بعد تولي الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه في يناير، متعهدا بالعودة إلى الانضمام للاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية الكبرى الموقع في 2015، والذي انسحب منه سلفه دونالد ترمب، في حالة عودة طهران للالتزام التام بالاتفاق.

التعليقات