• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير إيران:مقتل عنصرين بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان فرنسا تنشر 80 ألف شرطي لتأمين احتجاجات 18 سبتمبر مقتل 22 مدنياً في هجمات مسلحة غربي النيجر مصرع 15 شخصاً في انهيارات أرضية بأوتاراخاند في الهند زلزال بقوة 4.3 يضرب جزيرة سوبيوري الإندونيسية ترامب يلوّح بالجلوس بين بوتين وزيلينسكي روسيا تتحدى عقوبات أوروبا إيران تواصل التفاهمات غير المباشرة مع أميركا أميركيان يثيران الجدل في مناورات روسيا وبيلاروسيا ترحيب ملكي بترامب في لندن نتنياهو يعلن القدس مدينتنا وأردوغان يرد بشدة: تصعيد دبلوماسي حاد بين تركيا وإسرائيل غزة تبكي: عائلة زقوت بالكامل وأحفادهم يُستشهدون اليوم

الأربعاء 20/10/2021 - 15:17 بتوقيت نيويورك

"سرايا قاسيون" تعلن مسؤوليتها عن تفجير دمشق



المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أعلنت جماعة تُعرف باسم ”سرايا قاسيون“ مسؤوليتها عن هجوم وقع، اليوم الأربعاء، استهدف حافلة عسكرية في دمشق، وأسفر عن مقتل 14 شخصًا على الأقل، وفقًا لريتا كاتز، مديرة موقع سايت على ”تويتر“، وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) نقلت، في وقت سابق من اليوم، عن مصدر عسكري سوري قوله، إنه ”حوالي الساعة 6:45، من صباح اليوم، وأثناء مرور حافلة مبيت عسكري في مدينة دمشق بالقرب من جسر السيد الرئيس تعرضت الحافلة لاستهداف إرهابي بعبوتين ناسفتين تم لصقهما مسبقًا بالحافلة“.

وأوضحت الصور التي نشرتها وكالة سانا عناصر من الدفاع المدني يخمدون الحريق في الحافلة المتفحمة، فيما كان يتصاعد منها الدخان قرب الجسر الذي يقع وسط دمشق في منطقة ما تشهد اكتظاظًا خلال النهار كونها تُشكل نقطة انطلاق لحافلات النقل، ويُعد تفجير الخميس الأكثر دموية في العاصمة السورية، منذ العام 2017، حين أودى تفجير تبناه تنظيم داعش، في آذار/ مارس 2017، واستهدف القصر العدلي بحياة أكثر من 30 شخصًا.

وسبقه في الشهر ذاته، تفجيران تبنتهما هيئة تحرير الشام، واستهدفا أحد أحياء دمشق القديمة، وتسببا بمقتل أكثر من 70 شخصًا، غالبيتهم من الزوار الشيعة العراقيين، وخلال سنوات النزاع المستمر منذ 2011، شهدت دمشق انفجارات ضخمة تبنى معظمها تنظيمات جهادية، إلا أن هذا النوع من التفجيرات تراجع بشكل كبير لاحقًا بعدما تمكنت القوات الحكومية، منذ العام 2018، من السيطرة على أحياء في العاصمة كانت تحت سيطرة تنظيم داعش، وعلى مناطق قربها كانت تعد معقلًا للفصائل المعارضة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات