• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

وزير يمني: الحوثي يستخدم الإرهاب البحري استنفار وأسرار.. خطاب ناري مرتقب لأردوغان ألبانيز في مرمى واشنطن.. والسبب: فلسطين! انفجار سكاني عالمي.. ومصر في الصدارة عربيًا نيران تقترب من القرى.. والبيئة السورية في خطر حقيقي! هدنة تقترب.. ونتنياهو تحت الضغط الأميركي! العبوات الناسفة ترفع خسائر جيش الاحتلال في غزة واشنطن تطالب بالإفراج الفوري عن طاقم "إترنيتي" نتنياهو: مستعدون لضرب إيران إذا عادت للنووي تصعيد أمريكي وتحذير إسرائيلي بشأن برنامج إيران النووي قفزة فرنسية في استثمار البرمجيات والبيانات روسيا تسجل أعلى معدل تضخم أسبوعي في 2025 الناتو وألمانيا: تعزيز الدفاع ودعم أوكرانيا السعودية تفتح سوق العقار لغير السعوديين ! إسرائيل: مفاوضات السلام تبدأ بوقف مؤقت للنار

الجمعة 23/09/2022 - 04:54 بتوقيت نيويورك

البرهان: موعد الانتخابات لم يتحدد بعد والجيش السوداني لن ينتظر إلى الأبد

البرهان: موعد الانتخابات لم يتحدد بعد والجيش السوداني لن ينتظر إلى الأبد

المصدر / وكالات - هيا

قال رئيس مجلس السيادة بالسودان عبد الفتاح البرهان أمس الخميس، إنه "لم يتم تحديد موعد للانتخابات لكن الجيش لن ينتظر إلى الأبد".

وفي مقابلة على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ردا على سؤال حول موعد الانتخابات أجاب البرهان "نحن ننتظر.. لا نريد أن ندخل أنفسنا في هذه العملية السياسية". وأضاف "طبعا لن ننتظر إلى ما لا نهاية".

وتابع "لو تُرك لنا المجال لوحدنا لكنّا الآن أنجزنا المهام الانتقالية، لكن القوى المدنية والمجتمع الإقليمي والدولي طلبت منا أن نتوقف".

وأشار البرهان إلى موافقته على تصريح أدلى به في الآونة الأخيرة نائبه محمد حمدان دقلو (حميدتي) بأن المدنيين يجب أن يعينوا رئيس وزراء ورئيسا لمجلس السيادة، قائلا إن ذلك يتماشى مع ما قاله هو نفسه من قبل.

وحول إنشاء قاعدة روسية على ساحل البحر الأحمر في السودان قال البرهان "لا تزال قيد المناقشة"، وإن "البلدين تربطهما علاقات طبيعية".

وكان البرهان، الذي أخرج عملية الانتقال السياسي عن مسارها قبل 11 شهرا من خلال حل حكومة يقودها مدنيون، قد أشار من قبل إلى أن الانتخابات ستُجرى في عام 2023.

وأدت عملية السيطرة التي قادها إلى وقف اتفاق تقاسم السلطة بين الجيش والمدنيين، ما أدى إلى اندلاع احتجاجات حاشدة ومواجهة بين الجيش والأحزاب المؤيدة للديمقراطية.

وبعد تفاقم الأزمة، أعلن البرهان في يوليو/تموز الماضي "أن الجيش سيتنحى عن المحادثات السياسية".

وقالت القيادة العسكرية إنها تولت زمام الأمور بسبب التناحر السياسي بين الأطراف المدنية، لكن الخطوة قوبلت بإدانة شديدة من القوى الغربية وتعليق مساعدات دولية بمليارات الدولارات.

ويُلقي المعارضون باللوم على البرهان في زعزعة التحول نحو الديمقراطية والانفتاح الاقتصادي بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في انتفاضة شعبية عام 2019.

الأكثر مشاهدة


التعليقات