• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | الحوثيون يستهدفون إسرائيل بصاروخ باليستي ماسك: أمريكا تُحكم بـ"أفعى برأسين".. أوقفوا الحزب الواحد! عاجل | الطوفان اجتاح تكساس.. وتناثر الضحايا باتريوت على الطاولة في مكالمة زيلينسكي وترامب وفد إسرائيلي إلى الدوحة غدًا.. جولة مفاوضات حاسمة سوريا .. حرائق مشتعلة وتحركات إسرائيلية مقلقة لبنان : الاحتلال يقيّد السيادة ويُبقي السلاح خارج الدولة عودة 16 ألف عراقي من "الهول".. والملف يُغلق قبل 2027 31 ألف شاحنة أردنية تعبر إلى سوريا" إسرائيل تخشى "الميتيور".. وتحاول كبح تسليح مصر انفجار قاتل يهز كاليفورنيا روسيا تدين القيود الأمريكية ضد كوبا الرئيس الجزائري: ماضون بروح الاستقلال نحو المستقبل هزة عنيفة تُجبر اليابان على إخلاء جزيرة كاملة! ترامب: ادفع أكثر إن لم تكن أميركياً!

الأحد 25/09/2022 - 05:16 بتوقيت نيويورك

الكاظمي: أي حكومة بلا الصدر ستواجه أزمة

الكاظمي: أي حكومة بلا الصدر ستواجه أزمة

المصدر / وكالات - هيا

بينما لا يزال الانسداد يلف المشهد السياسي في العراق، استبعد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي تشكيل حكومة دون مشاركة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.

وشدد على أن أي حكومة تستبعد تيار الصدر ستواجه تحديات ضخمة، وقد تؤدي إلى تكرار أكتوبر 2019، أو ما هو أسوأ".

كما أكد أن البلاد تحتاج إلى أن تنأى بنفسها عن ماضٍ مملوء بالعنف"، مضيفا في مقابلة مع "المونيتور" أن الطبقة السياسية في العراق تواجه أزمة ثقة مع الجمهور".

أما عن أولوياته فلفت إلى أنه معني بإطلاق حوار بين كافة الأفرقاء داخلياً وإقليميا.

أتت تلك التصريحات بعد أن أبدى "الإطار التنسيقي" الذي يضم قوى سياسية قريبة من إيران بوادر تراجع عن تمسكه بمرشحه لرئاسة الوزراء محمد شياع السوداني.

فيما ألمح زعيم التيار الصدري سابقاً إلى موافقته على بقاء الكاظمي على رأس الحكومة من أجل مراقبة إجراء انتخابات تشريعية جديدة في البلاد.

شلل تام

يذكر أن العراق يشهد منذ الانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت في العاشر من أكتوبر 2021، شللاً سياسياً تاماً، تأزم أكثر منذ يوليو 2022 مع نزول طرفي الخلاف الأبرز إلى الشارع واعتصامهم وسط بغداد (الصدر والإطار التنسيقي).

فقد بلغ الخلاف أوجه مع بدء مطالبة التيار الصدري منذ شهرين بحل مجلس النواب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة من أجل السير بالبلاد على طريق الإصلاحات في ظل رفض خصومه هذا التوجه، وإصرارهم على تشكيل حكومة بمرشحهم قبل أي انتخابات جديدة.

وتطور الخلاف أواخر الشهر الماضي (أغسطس) إلى اشتباكات عنيفة بين الطرفين في وسط بغداد، أدت إلى مقتل 30 شخصاً، وفتحت الأبواب على احتمال عودة التصعيد بشكل خطير .

التعليقات