• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الأربعاء 15/06/2016 - 18:20 بتوقيت نيويورك

خروج الروح من جسد الإنسان

خروج الروح من جسد الإنسان

المصدر / وكالات

 ويسألونك عن الروح، قل الروح من أمر ربي، هكذا علق القرآن الكريم حين سأل الناس الرسول محمد صل الله عليه وسلم عن الروح.

وفي العصر الحديث توصل علماء أوربيين إلى تفسير علمى لخروج الروح من الجسد، حيث قاموا بتصوير أحد المرضى الذين شارفوا على الموت، وأكد العلماء أن الروح حينما تخرج فإن الطاقة تنعدم عند الإنسان.

وتتبع العلماء مراحل خروج الروح من الجسد عبر تصويرها بالأشعة تحت الحمراء، وأظهرت الأشعة خروج الروح من اليد، ثم باقي الجسد لينتهي خروجها من العين.

إنّ كل إنسان هو عبارة عن جسد وروح ، حتى أن بعض المعامل أجرت تجارباً علمية لتأكيد وجود الروح ، فكان هناك نوعان من التجارب ، أحدهما التجربة المتعلّقة بمراقبة حرارة الجسد ، والثانية ، وهي المتعلقة بوزن الجسد قبل الموت بلحظات وبوزنه بعد الموت مباشرةً ، فأثبتت الأولى كما أثبتت الثانية عن وجود انعدام واضح في الأولى للحرارة ، وعن نقصان واضح في وزن الجسم في الثانية ، " ويسألونك عن الروح ، قل الروح من أمر ربي " ،وهناك الكثير من الأحاديث النبويّة التي تصف بشكل أو بآخر بعض التفاصيل المتعلّقة بالكيفيّة التي تخرج فيها الروح ، بالإضافة إلى العديد من الشواهد والتجارب التي تصفها ، كما يلي :

روي عن النبي صلى الله عليه وسلم وذلك عندما حضرته الوفاة حيث قالت سيّدتنا عائشة رضي الله عنها : ( فكانت بين يديه ركوة أو علبة فيها ماء فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح بهما وجهه يقول: "لا إله إلا الله، إن للموت سكرات". رواه البخاري) ، وفي حديث عن الرسول رواه الترمذي أن رسول الله قال :" اللهم أعني على غمزات الموت وسكرات الموت" ، فنعلم من حديثيّ الرّسول ونستشف أن خروج الرّوح فيه بعض المشقة عند الجميع ، ولكنه في أحاديث أخرى يصف درجات هذه المشقّة التي تتفاوت حدّتها عند العبد الصّالح فتكون خفيفة ومقدور عليها عنده ، أما عند العبد الطّالح فتكون شديدة الوطء عليه ، وفي أحاديث أخرى تظهر أن خروج الروح يخرج أوّل ما يخرج من أطراف جسد الإنسان ، وهذا ما شوهد مخبرياً بالتّجربة الحراريّة على إنسان شهد النّزاع ثم الموت .

 

وقد وصف الرسول كذلك أن الإنسان حينما يحين أجله يأتيه ملك الموت ، فان كان صالحاً أتاه بأبهى صورة وباشّاً له ونزع روحه بحرص شديد على أن لا يفزعه أو أن يؤلمه ، أما إن كان طالحاً فيأتيه عابسًا وينتزع روحه كما ينتزع الشوك من الصوف.

الأكثر مشاهدة


التعليقات