• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الجمعة 06/11/2015 - 00:18 بتوقيت نيويورك

عقوبات أميركية جديدة على شخصيات داعمة لحزب الله

عقوبات أميركية جديدة على شخصيات داعمة لحزب الله

المصدر / وكالات

عقوبات أميركية جديدة على شخصيات داعمة لحزب الله

فرضت وزارة الخزينة الأميركية عقوبات على أفراد وشركات قالت إنها توفر الدعم المادي للقدرات العسكرية لـ"حزب الله".

ونقلت صحيفة النهار اللبنانية أن الوزارة صنفت كلا من حسين سرحان وعادل محمد شرّي عملاء لشركات لبنانية تعمل في القطاع التجاري وبالتحديد في مجال الأجهزة الإلكترونية والمعدات كمساهمين في دعم قدرات حزب الله العسكرية وتسهيل نشاطاته.

كما صنفت شركتين أخريين يملكهما ويديرهما علي زعيتر، بعمله لمصلحة حزب الله.

ونتيجة لهذا القرار، سيجري تجميد جميع ممتلكات هؤلاء الأفراد وشركاتهم الموجودة في أي مكان خاضع للقوانين الأميركية، كما يمنع القرار المواطنين الأميركيين من التعامل معهم.

وتتهم وزارة الخزينة سرحان من خلال شركته ومركزها بيروت، بشراء تقنيات ومعدات حساسة لحساب الحزب، بينها طائرات من دون طيار ومعداتها، وغيرها من المعدات الإلكترونية من شركات في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط. كذلك تتهم شري بشراء تقنيات ذات استخدام مزدوج مدني وعسكري، من شركات آسيوية لحساب "حزب الله"، وتسهيل جهود الحزب لشراء تقنيات مختلفة من الصين ونقلها إلى اليمن، لكي تستخدم في متفجرات يستعملها الحوثيون، الذين يمثلون مجموعة شاركت في نشاطات هددت بشكل مباشر وغير مباشر السلام والأمن والاستقرار في اليمن.

التعليقات