• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي"

الخميس 01/09/2016 - 03:23 بتوقيت نيويورك

محكمة أمريكية تبطل حكما بحق السلطة الفلسطينية

محكمة أمريكية تبطل حكما بحق السلطة الفلسطينية

المصدر / وكالات

أبطلت محكمة استئناف أمريكية حكما يقضي بأن تدفع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير مبلغ 655 مليون $ على خلفية 6 هجمات شنت بين عامي 2002 و2004 في إسرائيل وقتل فيها أمريكيون وجرح آخرون.

واعتبرت محكمة الاستئناف في نيويورك الأربعاء 31 أغسطس/آب أن المحكمة التي اتخذت قرار الإدانة في فبراير/شباط 2015 بحق السلطة الفلسطينية لم يكن من اختصاصها النظر بهذه القضية، "الهجمات بسلاح رشاش والتفجيرات الانتحارية التي كانت سببا لهذه القضية، كانت بلا شك رهيبة"، لكنها في المقابل (المحكمة الاتحادية) لم يكن من اختصاصها النظر في القضية".

وذكر القاضي جون كويلتل، في قرار، اتخذه ثلاثة قضاة من محكمة الاستئناف في الدائرة الثانية في مانهاتن، "نحن نبطل الحكم الصادر عن المحكمة الاتحادية، ونوصي بطي هذه القضية لأن المحاكم الاتحادية ليس من اختصاصها النظر بالقضية".

يذكر أن هجمات سابقة وقعت بين عامي 2002 و2004، في إسرائيل أدت إلى مقتل 33 شخصا وجرح 390 آخرين، رفعت على إثرها 11 من عائلات الضحايا الأمريكيين دعوى مدنية أمام محكمة اتحادية في مانهاتن عام 2004 للحصول على تعويض في إطار قانون مكافحة الإرهاب الذي يسمح لضحايا الإرهاب الدولي باللجوء إلى المحاكم الأمريكية.

وكانت المحكمة وجهت أصابع الاتهام إلى ناشطين في حركة "حماس"، أو في "كتائب شهداء الأقصى"، الجناح المسلح لـ "حركة فتح" المدرجتان على اللائحة الأمريكية للمنظمات الإرهابية، إذ اعتبرت هيئة المحلفين حينها بالإجماع أن السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية تتحملان المسؤولية، استنادا إلى 25 عنصر اتهام على ارتباط بتلك الاعتداءات.

في حين اعتبرتها القيادة الفلسطينية محاولة أخرى لمنع إقامة دولة فلسطينية ومواصلة الاستيطان وصرف الأنظار عن الظلم اليومي بحق شعبها.

التعليقات