• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الإثنين 05/09/2016 - 02:15 بتوقيت نيويورك

وكالة الاستخبارات الأمريكية تتهكم على الصين ثم تعتذر على تويتر

وكالة الاستخبارات الأمريكية تتهكم على الصين ثم تعتذر على تويتر

المصدر / وكالات

انتقدت وكالة الاستخبارات الوطنية الأمريكية الصين على حسابها الرسمي على موقع تويتر، قبل أن يتم مسحه سريعا من على الحساب يوم السبت، مؤكدة في تغريدة أخرى أن التغريدة كتبت خطأ.
وحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، فإن التغريدة قالت عن الصين "دولة راقية كالعادة"، مشيرة إلى مقال في جريدة نيويورك تايمز الأمريكية حول سلوك مسئول صيني اتسم بالعدوانية مع أحد مساعدي البيت الأبيض وعلى مدرج الطائرات في الصين خلال انتظار هبوط طائرة الرئاسة الأمريكية.
وقد مسحت وكالة الاستخبارات التغريدة بشكل سريع من على حسابها الذي يتابعه أكثر من 83 ألف شخص، وكتبت اعتذارا.
وقالت في الاعتذار "نعتذر عن تدوينة سابقة كتبت عن طريق الخطأ على حسابنا ولا تمثل وجهة نظر الوكالة، نعتذر عن ذلك الخطأ."
وقد شجع مسئول سابق في الوكالة التدوينة الأولى، مطالبا بإعطاء المسئول عن نشر هذه التغريدة ميدالية أو زيادة راتبه.
وتتبع وكالة الاستخبارات الأمريكية البنتاجون، وتعتبر أحد أكثر أذرع الحكومة الأمريكية سرية، وتعمل كذلك على أكثر المهمات الأمريكية حساسية.
ويعود هذا اللغط الدبلوماسي إلى ما قام به دبلوماسي صيني، عندما طالب برحيل الصحفيين الأمريكيين من على مدرج طائرة الرئيس الأمريكي في الصين، ورد عليه مسئول من البيت الأبيض مؤكدا أن ينتظر وصول رئيس بلاده وطائرته، مما أدي إلى أن رفع المسئول الصيني صوته بقوله "وهذه بلدنا".

وكالة الاستخبارات الأمريكية تتهكم على الصين ثم تعتذر على تويتر

التعليقات