• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 07/09/2016 - 04:24 بتوقيت نيويورك

روسيف تسلم بقرار إقالتها وتغادر قصر الرئاسة

روسيف تسلم بقرار إقالتها وتغادر قصر الرئاسة

المصدر / وكالات

غادرت الرئيسة البرازيلية المعزولة ديلما روسيف أمس الثلاثاء 6 سبتمبر/أيلول قصر ألفورادا الرئاسي في ريو دي جانيرو، متوجهة إلى مدينة بورتو أليغري (جنوب)، منهية بذلك 13 عاما من حكم اليسار.

وجاءت مغادرة روسيف (68 عاما) القصر الرئاسي، بعد 6 أيام من إقالتها من قبل مجلس الشيوخ، وسط مئات الناشطين والبرلمانيين وعدد من وزرائها السابقين.

وحيت روسيف أنصارها الذين احتشدوا أمام المبنى، واحتفى بها المحتشدون إلى حد البكاء وهم يهتفون "ديلما، المناضلة الوطنية البرازيلية".

وستصل الرئيسة السابقة على متن طائرة تابعة للقوات الجوية إلى بورتو أليغري، عاصمة ولاية ريو غراندي دو سول، أين بدأت مسيرتها السياسية، حيث تعيش ابنتها بولا وزوجها السابق كارلوس أروجو وحفيداها غابرييل وغيليرمي.

وكان مجلس الشيوخ البرازيلي قد صوت الأسبوع الماضي على إقالة روسيف بتهمة التلاعب بالحسابات العامة، وتسلم نائبها ميشال تامر منصبها.

ومن أصل 81 عضوا في مجلس الشيوخ، صوت 61 لصالح إقالة روسيف التي انتخبت عام 2010. لكن المجلس في المقابل لم يقدم على حرمانها من حقوقها المدنية، ما يعني السماح لها بتولي مناصب حكومية.

وشكلت إقالة روسيف خاتمة مرتقبة لصراع مرير على السلطة استمر لأشهر طويلة.

التعليقات