• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاحتلال يحصر مليوني فلسطيني في 18% من غزة الموت يزحف على مرضى الكلى في غزة مجزرة في شقرة: مقتل أطفال ونساء بقصف للدعم السريع جنوب الفاشر إسرائيل تغرق في خسائر مالية ضخمة بسبب غزة" الحر الشديد يفرض تعليمات مشددة بعرفات إسرائيل تمول الحرب من الرواتب تفكيك شبكة اغتيالات تهدد العراق فلسطين: الاحتلال يحول نقاط الإغاثة إلى ساحات مجازر خان يونس تحت النار.. نزوح جماعي وشهداء بعمليات الاحتلال رسالة نارية من السعودية لإيران: أراضينا ليست ساحة حرب! غارات إسرائيلية تضرب مدينة جبلة السورية وزراء عرب محرومون من دخول رام الله إصابات بالإجهاد الحراري بين الحجاج تفاصيل تبرأ عائلة فلسطينية من أحد أبنائها بسبب الخيانة ترامب يعلن عن اتفاق قريب بشأن غزة

الثلاثاء 04/10/2016 - 09:21 بتوقيت نيويورك

شروط الحوثيين للعودة الى طاولة الحوار اليمنى

شروط الحوثيين للعودة الى طاولة الحوار اليمنى

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

اشترط الوفد المشترك لجماعة “أنصار الله” (الحوثي) وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح في المشاورات اليمنية، اليوم الثلاثاء، “حلاً مكتوبًا” كأساس للانخراط في أي لقاءات أو مباحثات قادمة.

وقال بيان صادر عن الوفد، إن “أي لقاءات أو مباحثات قادمة يجب أن تعتمد على مقترح لحل شامل وكامل من قبلالأمم المتحدة تقدمه مكتوبًا بصورة رسمية كأرضية للنقاش”.

وأضاف البيان، أن الحل المكتوب يجب أن “يتضمن كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية والإنسانية وفي مقدمتها وقف العدوان (في إشارة لغارات التحالف العربي) ورفع الحصار، والتوافق على مؤسسة رئاسية جديدة”.

تأتي هذه الاشتراطات الجديدة قبيل يوم من وصول المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إلى العاصمة العمانية مسقط للقاء الوفد والتباحث معهم حول استئناف الهدنة والمشاورات المرتقبة.

وكانت الحكومة اليمنية والتحالف العربي الذي يساندها منذ 26 مارس/ آذار 2015، وجّهوا اتهامات إلى جماعة “الحوثي” وحزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صالح) بالتصعيد العسكري والسياسي، وآخره استهداف سفينة إماراتية والإعلان عن “تشكيل حكومة إنقاذ” في العاصمة صنعاء التي يسيطرون عليها منذ أكثر من عامين.

وبهذه الاشتراطات تعود المشاورات إلى المربع “صفر”، إذ أن وفد الحكومة يتمسك برؤية مبنية على قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بحل تسلسلي يبدأ بانسحاب مسلحي “الحوثي” من المدن التي يسيطرون عليها، وتسليم السلاح، ومن ثم الولوج إلى ترتيبات سياسية يتوافق عليها الجميع.

وترفض الحكومة الحديث عن حكومة توافقية أو المس بمؤسسة الرئاسة، ما يعني أن الاشتراطات الأخيرة هذه تعتبر نسفًا لكل الاتفاقات المبدئية التي تم التوصل إليها في جولات المشاورات السابقة.

التعليقات