• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 16/11/2016 - 03:02 بتوقيت نيويورك

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

المصدر / وكالات

يسعى باراك أوباما في آخر جولة دولية له كرئيس للولايات المتحدة، إلى التمسك بالتحالف الأطلسي وبدعم أوروبا القوية سياسياً واقتصادياً والمنفتحة ثقافياً، وهي مبادئ يعتقد كثيرون في العالم أنها اهتزت مع فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية.

وبدأ أوباما جولته في اليونان، التي عانت من أزمة مالية خانقة، ويتابعها في بيت القوة الاقتصادية الأوروبية بألمانيا، على أن يعرج في طريق العودة إلى البيرو.

وبينما يريد أن يجسد القيم المعاكسة للأفكار التي ارتبطت بحملة ترمب، يود في الوقت نفسه طمأنة نظرائه الأوروبيين القلقين مما ستكون عليه الديمقراطية الأميركية وإقناعهم بفتح الباب أمام التعامل مع رئيس اختاره الأميركيون ديمقراطياً.

وفي السياق ذاته، أعرب أوباما عن امتنانه "للسخاء المميز" للحكومة والشعب اليوناني حيال اللاجئين والمهاجرين، إلا أن زيارته الخارجية الأخيرة تعرضت لانتكاسة رمزية مع نزول محتجين إلى الشارع مناهضين له.

وفي ألمانيا، الدولة الأكثر كرماً مع المهاجرين، أفصح عن امتنانه لشراكة كانت الأمتن، لاسيما مع المستشارة أنجيلا ميركل.

وفي برلين، التي تمثل سقوط الجدران في وقت يتحدث فيه ترمب عن بنائها، سيذكر أوباما من دون شك خطابه أمام 200 ألف شخص قبيل انتخابه رئيساً للمرة الأولى في 2008. وكما اختار دخول البيت الأبيض من بوابة برلين الأوروبية، ها هو يخرج من البوابة نفسها.

التعليقات