• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار

الأحد 16/04/2017 - 08:02 بتوقيت نيويورك

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" الفلسطينية، عزام الأحمد: إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيلتقيالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم 3 مايو المقبل في العاصمة الأمريكية واشنطن لبحث عملية السلام.

وأضاف الأحمد - في تصريحات  اعلامية مؤخرا- أن "الرئيس عباس سيحمل معه ملفات سياسية واقتصادية حيوّية، في ظل التأكيد على حل الدولتين ووقف الاستيطان بالكامل، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام 19677، وعاصمتها القدس المحتلة".

وأوضح أن "وفدا فلسطينياً سيتوجه، في 23 من الشهر المقبل، إلى الولايات المتحدة للتحضير لزيارة الرئيس عباس، والاتفاق على جدول الأعمال، وطرح وجهة النظر الفلسطينية الثابتة القائمة على إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 19677 وعاصمتها القدس المحتلة".

كما أكد الأحمد أهمية اللقاء مع الإدارة الأمريكية الجديدة، الذي جرى تحديده سريعا بعد دعوة ترامب لعباس خلال اتصال هاتفي، الشهر الماضي، لافتا إلى "إشارات إيجابية خرجت من الإدارة الأمريكية الجديدة، بسبب اللقاءات المبكرة التي تمت بين المسئولين من الجانبين الأمريكي والفلسطيني، وطرح ضرورة استماع كل طرف للآخر".

لكنه أكد أن "التفاؤل يبقى بحذر شديد، حيث لم نلمس، حتى الآن، التغيير من جانب الإدارة الأمريكية للعودة إلى قرارات الشرعية الدولية والتمسك بحل الدولتين، والتي كانت الولايات المتحدة أحد أطراف المجتمع الدولي الذين  اعتمدوها".

التعليقات