• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران!

الإثنين 30/10/2017 - 04:28 بتوقيت نيويورك

دعوة للإضراب تضامنا مع صحفيين محبوسين بمصر

دعوة للإضراب تضامنا مع صحفيين محبوسين بمصر

المصدر / وكالات

تقدمت زوجتا الصحفيين هشام جعفر وحسن القباني المحبوسين بسجن العقرب ببلاغات وشكاوى للنائب العام ونقابة الصحفيين بشأن الوضع القانوني والصحي لزوجيهما بعد تخطيهما المدة القانونية للحبس الاحتياطي.

وطلبت الزوجتان نقل زوجيهما إلى أي سجن آخر على الأقل لحين إخلاء سبيلهما، كما طالبتا نقابة الصحفيين بممارسة دورها عبر الدعم القانوني والتضامن والمساندة لاثنين من أعضائها محبوسين لأكثر من عامين بتهم وصفتاها بالباطلة.

وكان السكرتير العام لنقابة الصحفيين حاتم زكريا قد رفض تسلم طلبات بالتداخل قانونيا للإفراج عن جعفر، ثم رضخ بضغوط من ناشطين صحفيين.

وقالت منار طنطاوي زوجة هشام جعفر إن "الشكاوى خطوة أولى ضمن خطوات قادمة للتصعيد للحصول على حقوق المعتقلين".

بدورها، دعت جبهة الدفاع عن الصحفيين والحريات، وهي تجمع غير رسمي من ناشطين صحفيين، لإضراب جزئي تضامني عن الطعام عصر الثلاثاء القادم، مع الصحفيين المعتقلين المضربين عن الطعام، وهم الصحفيان جعفر والقباني بالإضافة للمصور محمود شوكان.

وعبر بيان للجبهة عن الأسف لاستمرار حبس الصحفيين الثلاثة وأكد أنه "يشكل أيضا وقائع قتل بطيء يتحملها كل من يشارك فيها سواء بالصمت أو التواطؤ، فضلا عن كونه انتهاكا صارخا للقانون وواقعة تتجاوز الاعتقال للخطف الصريح".

وألمح البيان إلى أن "التقارير الطبية تؤكد تدهور الحالة الصحية للصحفيين المعتقلين، في ظل تقاعس إدارة السجن عن علاجهم وصمت نقابة الصحفيين عن الانتهاكات بحقهم، وتركهم فريسة لعسف السلطة، رغم انتهاء فترة حبسهم، طبقا لقانون الحبس الاحتياطي الظالم، وتأكيدات الأطباء بضرورة نقلهم للعلاج".

وحملت الجبهة وزارة الداخلية ونقابة الصحفيين المسؤولية الكاملة عن حياة الصحفيين المضربين وتدهور وضعهما الصحي.

التعليقات