• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الإثنين 02/07/2018 - 05:34 بتوقيت نيويورك

اتهامات إعلامية لكوريا الشمالية بتوسيع مصنع صواريخ يمكنها ضرب القواعد الأمريكية

اتهامات إعلامية لكوريا الشمالية بتوسيع مصنع صواريخ يمكنها ضرب القواعد الأمريكية

المصدر / وكالات - هيا

اتهمت صحيفة "وول ستريت جورنال"، استنادا لصور الأقمار الصناعية، كوريا الشمالية باستكمال مشروع إنتاج صواريخ باليستية ذات وقود صلب، يمكن استخدامها لضرب منشآت عسكرية أمريكية.

  • ولاحظت الصحيفة أن صورا لشركة "Planet Labs Inc" تم تحليلها من قبل خبراء معهد ميدلبوري للدراسات الدولية في مونتيري في كاليفورنيا أثبتت ذلك. ووفقا لها فإن مصنع الصواريخ هذا قائم في منطقة قريبة من مدينة "Hamhun" الكورية الشمالية.

وذكرت "وول ستريت جورنال"، أن هذا المصنع ينتج صواريخ باليستية يمكن استخدامها لضرب المنشآت العسكرية الأمريكية في آسيا. فضلاً عن إنتاجه لرؤوس حربية يمكن أن تنصبها بيونغ يانغ على صواريخ بعيدة المدى قادرة على الوصول إلى الجزء القاري من الولايات المتحدة.

وادعت الصحيفة أن توسيع هذه المنشأة "دليل آخر على أن بيونغ يانغ تواصل تطوير برامج إنتاج الأسلحة النووية، حتى في الوقت الذي تحاول فيه الولايات المتحدة إجبارها على التخلي عنها". ويقول ديفيد شمرلر، الباحث في معهد كاليفورنيا: "إن توسيع البنية التحتية لإنتاج صواريخ في كوريا الشمالية تعمل بالوقود الصلب ربما يفترض أن كيم جونغ أون لا يعتزم التخلي عن البرامج النووية والصاروخية".

وتظهر الصور أن العمل في الجزء الخارجي من المصنع تزامن تقريبا مع وقت انعقاد قمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة في 12 يونيو الماضي.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن "الولايات المتحدة تواصل مراقبة كوريا الشمالية عن كثب"، بينما "تمضي الأطراف قدما في المفاوضات".

وحسب الصحيفة الأمريكية أيضا، يعتقد الباحثون أنه بالإضافة إلى مصنع الصواريخ هذا الكائن  قرب مدينة Hamhun في كوريا الشمالية، هناك اثنان من المرافق القريبة، التي تنتج أيضا صواريخ.

وعقدت أول قمة في تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، بين ترامب وكيم، في 12 يونيو في سنغافورة. وبعد الاجتماع قال ترامب إنه وقع وثيقة "مفصلة" مع كوريا الشمالية، وأكد أن عملية نزع السلاح النووي لشبه الجزيرة الكورية ستبدأ "بسرعة كبيرة". 

من جانبه، اعتبر كيم جونغ أون، التوقيع على الوثيقة الختامية للقمة مع ترامب في سنغافورة "بداية جديدة" في العلاقات بين البلدين، ووعد "بتغييرات كبيرة" في المستقبل.

التعليقات