• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 07/07/2018 - 03:29 بتوقيت نيويورك

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تؤكد عدم العثور على آثار غاز اعصاب في دوما في سوريا

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تؤكد عدم العثور على آثار غاز اعصاب في دوما في سوريا

المصدر / وكالات - هيا

قالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الجمعة إنها لم تعثر على دليل عن استخدام غاز أعصاب في الهجوم على دوما في إبريل الماضي، لكنها عثرت على آثار مواد تحوي الكلور.

وكان فريق من محققي المنظمة، التي تتخذ من لاهاي مقرًا لها، أخذ نحو مئة عينة من سبعة مواقع في دوما بعدما تمكن من الوصول إلى المدينة، بعد أسبوعين من وقوع الهجوم في السابع من إبريل الماضي.

وأوضحت المنظمة في تقرير أولي "أن النتائج تظهر أنه لم يتم رصد وجود أي عنصر لغاز أعصاب فوسفوري عضوي أو بقاياه". إلا أن التقرير أضاف أنه "علاوة على بقايا متفجرات عثر على مكونات عدة تحوي الكلور".

تابع التقرير إن "العمل الهادف إلى التوصل إلى تفسير لهذه النتائج لا يزال جاريًا". والمطلوب تحديد ما إذا كانت الآثار التي تم العثور عليها هي إشارة إلى مصدر ناشط من الكلور، الذي لا يوجد عادة في الطبيعة.

وكان أطباء ومسعفون أفادوا أن نحو 40 شخصًا قتلوا في الهجوم، غالبيتهم في بناء سقطت على سقفه أسطوانة. ولا يزال فريق المحققين يعمل "لتحديد مكان الأسطوانة" و"مصدرها"، حسب تقرير المنظمة.

وحمّلت الدول الغربية النظام السوري مسؤولية اعتداء دوما، ما دفع واشنطن وباريس ولندن إلى توجيه ضربات عسكرية إلى مواقع للنظام، ما ساهم أيضًا في توتر دبلوماسي شديد مع موسكو.

لم يتمكن فريق المحققين من الوصول إلى مكان الهجوم سوى في الحادي والعشرين من إبريل، في حين أنه كان وصل إلى سوريا في الرابع عشر من الشهر نفسه.

التعليقات