• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 12/09/2018 - 02:52 بتوقيت نيويورك

وزير الخارجية الألماني لا يستبعد المشاركة في ضربات على سورية

وزير الخارجية الألماني لا يستبعد المشاركة في ضربات على سورية

المصدر / وكالات - هيا

رفض وزير الخارجية الألماني هايكو ماس استبعاد مشاركة بلاده في ضربات على سورية إذا استخدمت الحكومة السورية أسلحة كيماوية ضد المعارضة في إدلب ، لكنه أصر على أن برلين ستتخذ "قراراً مستقلاً".

وبات توجيه ضربات للرد على هجوم متوقع على إدلب موضوع نقاش ساخن في ألمانيا منذ يوم الاثنين ، عندما ذكرت صحيفة بيلد أن وزارة الدفاع تدرس طلبًا أمريكيًا للمشاركة في عمل عسكري محتمل في سورية.

وقال ماس لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "سنتخذ قرارا مستقلا يتماشى مع المبادئ الأساسية للدستور الألماني ، وبالطبع القانون الدولي".

وأضاف أن برلين لم تتلق بعد أي طلب رسمي من واشنطن ، موضحا : "الطلب الملموس لا يمكن أن يتم إلا عندما يستخدم الغاز السام وعندما تقرر دول أخرى الرد عسكريا".

وتابع: "حتى ذلك الحين، نركز على الحوار السياسي لمنع وقوع كارثة إنسانية .. هذا ما نعمل عليه".

ولم تشارك ألمانيا في الضربات العسكرية المشتركة التي شنتها القوات الأمريكية والفرنسية والبريطانية على سورية في أبريل ، والتي أطلقت بعد هجوم كيماوي على بلدة دوما، نسب إلى الحكومة السورية وأسفر عن مقتل عشرات الأشخاص.

وفي ظل تقارير تفيد بأن القوات السورية تعد لهجوم كيماوي على إدلب ، حذر البيت الأبيض الأسبوع الماضي من أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيردون "بسرعة وبشكل متناسب" في حال حدوث مثل هذا الهجوم.

التعليقات